
أعتقد بأن أحد أهم المآخذ التي شابت مذكرات الدكتور أحمد الخطيب المنشورة في جريدة الجريدة هي إفتقارها للوثائق و الأدلة التاريخية. و عجبت لشخص مارس العمل السياسي طيلة هذه الأعوام بأن لا يملك مخزوناً من الوثائق خصوصاً إن علمنا بأنه ينتمي الى تيار يعشق البيانات و الإحتفاظ بمحاضر الإجتماعات و الوثائق التاريخية. 9
أشار الدكتور إلى إنه عهد بهذه المهمة الى مجموعة من الشباب التي ساعدته على إنعاش ذاكرته ، و نتقدم لها بالشكر بعد أن أوضح الدكتور مقدار الجهد الذي قامت به ، و لكن أعتقد بأن المذكرات كانت ستظهر بصورة أفضل لو كانت قد نقحت و تم مراجعتها من أشخاص عاصرت الدكتور كالسيد أحمد الديين أو من قبل إختصاصيين أكاديمين كالدكتور فلاح المديرس. 9
العديد من الكتاب و بالأخص السيد بدر الأصفر وجد في عدم الدقة التاريخية مدخلاً للهجوم على ما تضمنته المذكرات من آراء أو حقائق و قد أضعفت مصداقية المذكرات بشكل كبير. 9
الأمر الآخر الذي لاحظته هو إستمرار إيمان الدكتور بالبعد العروبي القومي الذي أثر على مسار الأحداث في الكويت. فالناظر الى عنوان الكويت سيظن بأن هذا الكتاب سيركز على تحويل إمارة الكويت الى دولة عصرية حديثة قبل أن تتفكك الى شبه دويلة فيما بعد. و لكن ربط الدكتور بأبسط التفاصيل بالمشروع الوحدوي و النضال القومي في بلاد اليمن و سوريا و ثورة الجزائر و شخص الزعيم عبدالناصر لا يهم الكثير من القراء الذين لفظوا هذه الدعاوي التي يبدو إن الدكتور ما زال متمسكاً بها خصوصاً عند تعبيره على تحسره على ضمور العمل القومي في الحلقة الأخيرة من المذكرات. 9
و من الأمور التي تمنيت على الدكتور الدكتور الإسهاب في مناقشتها هي قضية مسجد شعبان و التي شارك الدكتور في ندواتها و تأجيجها ثم إنزوى حين تم التعرض الى السيد أحمد المهري قبل سحب جنسيته هو و كامل أفراد عائلته بخلاف القانون قبل أن يتم نفيه. تلك الحادثة التي قتلت الشعور بالمواطنة و صمت عنها الدكتور و إنتظرنا شهادته حولها ليدلي بما يمتلك من دفوعات حول موقفه المخزي و لكنه مر مرور الكرام على قضية كتب عنها صاحب الشأن (أحمد المهري) في كتابه "كويتنا : بعد خريف طويل". 9
الأمر الأخير و المخجل هو إختصار الدكتور علاقته "الجيدة" على حد تعبير الدكتور بجزار بغداد المنحور صدام حسين في طلبه منه المحافظة على أرواح بعض "الرفاق" القوميين كصبحي عبدالحميد وعارف عبدالرزاق. الدكتور لم يتطرق الى صمته عن مجازر الطاغية في الشمال و الجنوب و دعمه المجنون لدعاوي البعثية القمعية و التي هوت بأفكاره اليسارية و حطمت مشروعه القومي. أعتقد بأن هذه خطيئة لا تغتفر لتلك القوى التي تسمي نفسها ب "القوى الشعبية الحية" و لكنها تتخاذل عن نصرة شعوبها و مساندة الحق. كانت لدى الدكتور الفرصة لشرح وجهة نظره حول دعمه لصدام في فترة الثمانينيات و لكن مساحة النشر في الجريدة ربما أثرت على كثافة المعلومات المنقولة. لذا سامنح الدكتور فرصة ثانية قبل أن أقوم بقراءة الكتاب. 9
هذه هي أهم ملاحظاتي حول المذكرات المنشورة. المقال القادم سيتطرق الى تلك الجوانب التي لا يريد البعض التطرق لها في مذكرات الدكتور الخطيب و التي أعتقد بانها كانت سبب "التشويش". 9
بالضبط المذكرات افتقدت الى الوثائق التاريخية
ReplyDeleteوصمت الخطيب عن مجازر المقبور لعله كان من قبل عدم درايته عنها بحكم التخلف الاعلامي العربي وبحكم ايضا التعتيم الاعلامي للطاغية المقبور
وما يثير الاستغراب تشبث الدكتور بالقومية العربية !!
من شب على شيء شاب عليه
ReplyDeleteبخصوص حادثة مسجد شعبان فقد كتب الدكتور سامي ناصر خليفة مقالة جميلة في جريدة الراي بتاريخ 21/9 . ارجو ان تطلع عليها
ملاحظات مهمة... الله يعطيك العافية
ReplyDeleteمتابعين
ReplyDeleteيعطيك العافية
ReplyDeleteوجهة نظر شيقة
في الإنتظار
:)
إختيار الصورة والتعليق وفقت فيه بامتياز
:))))))
لو سمحت, مالك شغل بجرندايزر.
ReplyDeleteهذا تراث يالحبيب, وإلا شنو الرجل العنكبوت, لو سمحت يا حلم, سنع وزارتك :)
في إنتظار المزيد, ويعطيك العافية
http://kuwaitprisoner.blogspot.com/
ReplyDeleteتساؤلات منطقية
ReplyDeleteThis comment has been removed by the author.
ReplyDeleteلابد ان يتمسك بالقومية العربية
ReplyDeleteمو سهلة "الـ ـكـ ضية" ترى
احداث مسجد شعبان كانت لحظة انقلاب الاخوه الشيعه على الشيوخ والحكومه واهم اللى كانت العلاقة بينهم وبين الحكومه والشيوخ بالتحديد ممتازه وكانو تقريبا يشكلون حزب موحد ضد بعض عوائل اهل الكويت امثال خالد العدساني والاعضاء اللى كانو بمجلس الاصلاح وقرارته الشهيره اللى حرم فيها الشيعه حق التصويت والانتخاب والبعض منهم تم تجميعهم بالنقعة وتسفيرهم الى ايران بحجة الحفاظ على الهوية السنيه والعربية بالبلد واحداث مسجد شعبان بدات بمطالب وطنية مشروعه بس بعض الاخوان الشيعه حاولوا استغلال الموقف
ReplyDeleteوالتصعيد وبعد الاتصالات اللى تمت من البعض بايران احرجت بعض الشخصيات
الوطنية وهذا يمكن يكون المبرر للدكتور الخطيب
وشكرا
لازال الصمت الاعلامي على بعض القضايه مستمر ونتمنى من الخطيب ان كان احضر الدلائل مع كلامه بإحداث ومذكرات وتواريخ الخ الخ الخ
ReplyDeleteكلامك منطقي وموضوعي :)
ReplyDeleteلا أحد ينكر الدور المهم للدكتور أحمد الخطيب في الحياة السياسية والديمقراطية في الكويت، فهو أحد واضعي الدستور الذي ننعم به، والذي يميزنا عن بقية دول المنطقة. كما كانت له وقفات وطنية في كثير من الأحداث التي مرت بالبلاد خصوصا في حقبات الانقلاب على الدستور. لذلك، من الطبيعي أن تثير مذكراته الكثير من ردود الأفعال، خصوصا أنه يعتبر شاهدا على 50 سنة تقريبا من الحياة السياسية. ولعلّي أقف مدافعا عن وجهة نظره التي تتناول بعض رموز الحكم المعادين للديمقراطية والتي تشهد مواقفهم وأفعالهم على ذلك، فالشمس «لا تغطى بمنخل». لكن ليسمح لنا أستاذنا القدير والفاضل الدكتور أحمد أن نتوقف قليلا عند روايته عن أحداث مسجد شعبان لأنها لم تكن دقيقة ولا منصفة لمن قاموا بتلك الندوات.
ReplyDeleteفالدكتور يقول إن التجمعات بالمسجد بدأت بطرح طائفي ثم تحول إلى وطني عند تدخل بعض العناصر الوطنية الشيعية، وهو كلام غير صحيح. فالندوات كلها من بدايتها إلى نهايتها كانت تتحدث عن الشأن العام مثل الإسكان والتوظيف والصحة والصحافة والمساواة، بل إن أهم المطالب كانت بعودة العمل بالدستور والديمقراطية بالبلد. نعم تحدث السيد أحمد المهري في إحدى الندوات عن مشكلة المساجد «وهي مشكلة حقيقية»، لكنه كان موضوعا هامشيا بالنسبة للمطالب العامة التي من أجلها أقيمت تلك الندوات، ولو لم يكن الطرح وطنيا منذ البداية لما قام التجمع الدستوري آنذاك بالاجتماع واتخاذ قرار المشاركة بتلك الندوات عبر المرحوم سامي المنيس والمحامي مصطفى الصراف، في وقت كان الدكتور مسافرا، إضافة إلى مشاركة شخصيات أخرى مثل الأستاذ أحمد الديين ورئيس اتحاد نقابات العمال الكويتيين آنذاك الأستاذ ناصر الفرج. أضف إلى ذلك أن القائمين على الندوات كرروا مطالبهم بعودة البرلمان والعمل بالدستور عندما حققت وزارة الداخلية معهم بعد انتهاء الندوات ولم يطالبوا بمطالب فئوية وطائفية.
أما حديث الدكتور عن احتمال حدوث مواجهات مع قوات الأمن في الندوة الأخيرة وبأنه أنقذ الموقف عبر توجهه إلى المسجد والتحدث إلى الحضور وتهدئتهم، فأيضا كلامه غير دقيق. فلم يكن هناك أصلا توجه لدى الحضور للتظاهر والاشتباك مع قوات الأمن حتى يأتي الدكتور لينقذ الموقف، وحتى لو كانت هناك نية للتظاهر، فما العيب في ذلك؟ ألم يكن الدكتور أحد المشاركين بدواوين الاثنين التي شهدت عدة مواجهات بين المواطنين المتظاهرين والشرطة التي ألقت عليهم القنابل المسيلة للدموع؟!
ثم كيف يربط الدكتور هذه الأحداث بحديث جنرال إيراني قبل ذلك بعشر سنوات عن احتمال تدخل إيران لحماية الشيعة في الكويت؟ وكيف للدكتور وهو السياسي المخضرم أن يصدق مثل هذا الكلام السخيف؟! فالشاه المقبور لم يكن يهتم بالشيعة في بلده حتى يهتم بالشيعة في بلدان أخرى لأنه كان مجرد أداة لتطبيق المشروع «الصهيوأميركي» في المنطقة. ولو افترضنا أن هواجس الدكتور في محلها وأن الأطماع القومية لا تتغير بتغير الأنظمة، فهل كان يعتقد الدكتور أن الجمهورية الإسلامية «التي لم يمض على تأسيسها سنة واحدة آنذاك» كانت «فاضيه» إلى هذا الحد لكي تغزو بلداً آخر بالرغم من التحديات والمؤامرات الداخلية التي تواجهها والتوتر بينها وبين عراق صدام حسين ومحاولة أميركا وأد الثورة من بدايتها؟!
من ناحية أخرى، فبينما كان الدكتور يذكر في مذكراته أسماء الشخصيات المشاركة في الأحداث التي تناولها، لم يذكر أسماء الشخصيات سواء المنظمة أو المتحدثة بهذه الندوات مثل سيد أحمد المهري سيد عدنان عبدالصمد ود. محمد نصير ود. منصور غلوم ومصطفى غلوم وخالد خلف، وفي ذلك إجحاف للدور البارز التي لعبته هذه الشخصيات وغيرها في المطالبة بعودة الحياة الدستورية في البلاد. كما لم يتطرق إلى تضحيات عائلة السيد عباس المهري والظلم الذي تعرض له أفرادها بسحب جنسياتهم وتسفيرهم، فكل ما فعله الدكتور الخطيب هو اختزال أحداث مسجد شعبان بشخصه، وكأن حماية الدستور والمطالبة بالديمقراطية والحريات هي (ماركه مسجلة) باسم الليبراليين دون غيرهم، بينما كانت أحداث مسجد شعبان تظاهرة وطنية جمعت السنة والشيعة والمتدينين والليبراليين تحت سقف واحد.
الغير معرف آخر واحد
ReplyDeleteاللي بدأ كلامه بـ: لا احد ينكر
مشكور وايد
وايد
وايــــــــد
من قلب
"حول دعمه لصدام في فترة الثمانينيات"
ReplyDeleteهذا اقتباس من مقالك الكريم
وهو كلام عار عن الصحة ١٠٠٪٠
فالدكتور و زملائه كانوا الوحيدين الذين عملوا على فضح جرائم صدام و التحذير منه في الثمانينيات، في زمن تكالبت عليه حكومتنا و صحافتنا و طبل له ابناء الشعب. و تلقا الدكتور وزملاءه تهم الخيانة طوال الثمانينات من قِبَل الحكومة و قطاع كبير من الشعب بسبب موقفهم المبدئي ضد المجرم صدام
هذه معلومة استغربت جداً جهلها من قبلك و مرورها مرور الكرام امام المعلقين عندك
هذه نقطة واحدة فقط من النقاط المغلوطة في نقدك للمذكرات، وجدت انها الأهم للرد عليها بسبب خطورة التهمة المنافية للحقيقة و التاريخ التي ألقيتها
سأكمل ان أسعفني الوقت لاحقاً
أشكرك مسبقاً على تقبلي نقدي لنقدك :)
اما عن نقطة التنقيح و الإسناد فقد أوضحت جريدة الجريدة للجميع ان ما تم نشره هو مسودة الكتاب (و ليس الكتاب) تم نشرها -بالخطأ- بسبب سوء تفاهم مع الناشر حسب تصريح الجريدة.
علماً بأن الكتاب الأول تمت كتابته على مراحل عدّة من قِبَل الدكتور، و تمت مراجعته عدّة مرات -مع مطابقة معلوماته مع المصادر- من قِبَل فريق من زملاءه ضم الأساتذة علي البداح و أحمد النفيسي و غيرهم ممن لا يحضرني أسماءهم حالياً
مع جزيل الشكر،
ناصر م.
عيدك مبارك وتقبل الله طاعتك
ReplyDelete:)
تصدق مشكلتك تدخل خشمك بشي مالك شغل فيه
ReplyDeleteمعلومة مهمه ذكرتها تعتبر من اعتي الاخطاء
لو كنت متابع للموضوع لعرفت ان الدكتور سامي خليفة راد بمقال موضوعي على الخطيب على احداث مسجد شعبان
حلم
تقبل مروري وتقبل اعتذاري ولكن فشلت في ايصال الرسالة
وفعليا
مذكرات الخطيب عبارة عن تخاريف لم تراجع من قبل أشخاص ما زالو معاصرين
فوداعا لمدونتك التي يجب أن تتوقف فورا فيه عن الكتابة لعدم شجاعتك بالطرح هذا وانت محد يعرفك لو الناس تعرف شتبي تسوي
عاشقة الكويت
عيدك مبارك
ReplyDeleteوايامك سعيدة
عيدكم مبارك، وكل عام وأنتم ومن تحبون بخير.
ReplyDeleteفرناس
تقبل الله أعمالكم
ReplyDeleteعيدكم مبارك وكل عام وانتم بخير
العيد هل هلاله المتبسم
ReplyDeleteيا سعد من بجماله يتنعم
قد جاء بالفرح الذي أضواؤه
في كل ناحية تجل وتعظم
*****
الشعر من نفائس الصديق العزيز وليد القلاف
" ^ ¤ عيدكم مبارك ¤ ^ "
" ^ ¤ بو بدر ¤ ^ "
كل عام وانت بخير وعساك من عوادة
ReplyDeleteعــيدكم مبــارك :)
ReplyDeleteتقبل الله طاعتكم وكل عام والجميع بخير
ReplyDeleteكل عام وانتوا بخير
ReplyDeleteوعساكم من عواده
سويت هوليدي
عيدك مبارك
ReplyDeleteمممممممم .. اظن احتاح الى قراءة مذكرات الخطيب
ReplyDeleteشكراً لك
قلنا يمكن توصل على العيد ونعايدك على الهواء
ReplyDeleteيالله
عيدك مبارك
وعساك من عواده
:))
للمزيد
ReplyDeleteكتاب كويتنا للمهري موجود على الرابط
http://www.ahmadmohri.org.uk/kuwatona.htm
والسلام
ولد جبلة
محسد
ReplyDeleteمو بس تشبث .. بل حسرة و إستغراب. و كأنه لا يعلم بأن دعاوى القومية قد سقطت مثلما سقطت التنظيرات حول حقوق الإنسان التي ما رأينا إلا صمت الدكتور و رفاقه عليها في العراق و سوريا و اليمن الجنوبي و مصر
كنت اتمنى أن تكون لدى الدكتور الشجاعة للإعتراف
سفيد
ReplyDeletewill do
و أهم شئ إنك حاط التاريخ علشان ما اتعب بالبحث
شكراً
صلاح
ReplyDeleteالله يعافيك
حمد
ReplyDeleteالأول ليفربول
ين
ReplyDeleteتابعي الحلقة القادمة و الصورة الجديدة إذن
:)
يانج
ReplyDeleteعندي كولكشن مش بطال حق صور غريندايزر لزوم الضرورات
:)
غير معرف 1
ReplyDeleteشكراً و علم
مطقوق
ReplyDeleteو لكننا لم نقرأ الكتاب. ربما هناك المزيد فيه مما يشفي غليل تساؤلاتنا
سيكرت
ReplyDeleteيا أخي إذا أصحاب "الكضية" هم أول من باعها. أنا ممن يعتقد بان حقوق العرب تتلخص في
التمسك بهوية القدس العربية و الإسلامية
تعويضات المهجرين
عودة اللاجئين
باقي الأمور سقف المفاوضات مفتوح حولها
غير معرف 2
ReplyDeleteلا اريد الدفاع عن السيد أحمد المهري. انا ممن يعتقد بخطأ إسلوبه. هو نفسه صدم بما حدث في الكويت و ايران على حد سواء
لست أنا من يقول بأنه تم إستغلال الأحداث و السيد أحمد المهري. بل هو من يقول
لكن أنا أتساءل عن خرق مبدأ دستوري مهم و هو حق المواطنة. هذا الأمر كان من الممكن أن يطال الخطيب و رفاقه بكل سهولة. الدكتور تخلى عن المهري بعد ان شجعه على المضي قدماً. كنت أتمنى أن يكتب الدكتور عن دور عبداللطيف الثويني و الشيخ سعد العبدلله و الشيج جابر الأحمد طيب الله ثراهما في الخطأ الذي حصل لا سيما بعد أن تداركت الحكومة خطأها بعد الغزو مباشرة
للكويت إرادة
ReplyDeleteربما موجود في الكتاب الأصلي
سؤال
ReplyDeleteشكراً
غير معرف 3
ReplyDeleteشكراً على النقل
سيكرت
ReplyDeleteأعتقد بأن هذه مقالة منقولة لحسن مصطفى الموسوي
عزيزي ناصر م
ReplyDeleteشكراً جزيلاً على مداخلتك. مثل هذه الآراء و الإختلافات هي ما أتطلع اليه. نريد أن نؤسس لهذا الحوار
إكراماً لما تفضلت به سأخصص مقال منفصل لمناقشة ما تفضلت به من أخطاء لا تغتفر
:)
تحياتي
واي مي
ReplyDeleteأيامك سعيدة ،، ومنا و منك صالح الأعمال
حبي و مستقبل غيري ... عاشقة الكويت
ReplyDeleteإطلعت على مقالة سامي الخالدي. و لا يمكن أن أشاركه وجهة النظر. الدكتور سامي ناشط مخضرم في تيار الجمعية الثقافية و هو يحاول الدفاع عن ندوات مسجد شعبان. أنا شخصياً لي موقف مغاير منها و لا أشاطره وجهة النظر تلك
ما يهمني في الموضوع جزئية نزع الجنسية و التسفير. التي لم تطال السيد أحمد المهري. بل طالت أباه السيد عباس و إخوانه بل و حتى أخواته الاتي أضطررن الى الهجرة القسرية مع أزواجهن الذين لا ناقة لهم و لا جمل فيما حصل. أي عممت الجريمة التي لم تكن و لم تحدث و لم تحصل أية محاكمة
أعتقد مشكلتك هي في فهمك الخاطئ. أنا لا أشاطرك لا أنتي و لا الدكتور سامي الرأي. أرجو أن تكون لديك أنتي الشجاعة في مواجهة من يخالفك الرأي
أنا أخالفك الرأي. أرجو أن تثبتي هذا الأمر في ذهنك ملياً
:)
محسد
ReplyDeleteأيامك سعيدة و عساك من العايدين الفايزين
عزيزي فرناس
ReplyDeleteو أنت بألف صحة و سلامة. أين الكتاب الثاني؟
:)
صلاح
ReplyDeleteمنا و منك صالح الأعمال. و أتمنى ان تعود الأفراح دوماً عليك أنت و الأسرة الكريمة
بو بدر
ReplyDeleteبل أنت من هلّيت على مدونتنا أيها القمر الغائب
كل عام و إنت بخير
ماكسميليان
ReplyDeleteو انت بألف صحة و سلامة
حمد
ReplyDeleteأيامك سعيدة
العيد عيدين
:)
غير معرف 4
ReplyDeleteمنا و منك صالح الأعمال. كل عام و أنت بخير
زوز
ReplyDeleteوأنتي بصحة و سلامة. شكراً على دعواتك الطيبة
الدببة الكسولة
ReplyDeleteأيامك سعيدة
الحارث بن همام
ReplyDeleteاهلاً بالعزيز إبن العزيز. أنت تحتاج الى غسيل مخ على يدي
:)
ين
ReplyDeleteإنغمست جداً في الإجازة. لا تلفزيون لا جريدة لا تلفون لا نت. في صبيحة أحد الأيام وقعت عيني بالخطأ على مقالات حول إنهيار أسواق المال العالمية
كان شعوراً لذيذاً و ابتسامة ساخرة. أردت شراء الصحيفة. لكنني قاومت هذه الرغبة
و هذه إجازتي الأولى منذ عشرون شهراً بالتمام و الكمال
لذا عذراً على الإنقطاع الجبري
عيدك مبارك و كل عام و أنتي و الأسرة بخير صحة و عافية
ولد جبلة
ReplyDeleteشكراً جزيلاً على الرابط. لدي النسخة المطبوعة لكنها مفيدة جداً عند الإستشهاد و الإستدلال