لا أنوي نقاش قضية تكوين "الحركة الثورية الشعبية في الكويت" و الأعمال الإرهابية التي قامت بها في عام 1968 فلم أعايش تلك الحقبة و ما أراه خطئاً قد يراه غيري صواباً و لن ألجأ لإسلوب محاكمة الأشخاص على قضايا سابقة بسبب خلافات في قضايا آنية. و لكني وددت لو أننا ناقشنا ظروف تكوين هذه الحركة التي إنضم لها السادة عبداللطيف الدعيج و أحمد الربعي. 9
و لقد تعمدت أن أزج إسم الراحل "أحمد الربعي" لأن في ذلك مثال بأن الكويت لم تكن مقصرة مع أبنائها و أعطتهم الفرصة تلو الأخرى. فالشاب النحيل الأسمر الذي رفع السلاح في ظفار و الذي أسقطه فيما بعد ليتسلح بسلاح العلم و المعرفة حتى حصل على شهادة الدكتوراه في الفلسفة من جامعة هارفارد ليعود معلماً للأجيال التي إستفادت من علمه و إنتهى وزيراً للتربية و التعليم العالي في النظام السياسي الذي كان يسعى لتغييره في وقت من الأوقات. هذه الفرص لا يحصل عليها شباب اليوم للأسف. لذا فإن على الجيل القديم تقدير مثل هذا الأمر و الإنتباه الى الظروف الحياتية الصعبة فلا فرص وظيفية حقيقة و لا تعليم حقيقي أو خدمات صحية تكفل المعيشة الكريمة أو حتى عدالة إجتماعية أو تكافؤ بالفرص ما دعاهم الى حمل شعارات الرفض تماماً كما فعلت الحركة الثورية الشعبية قبل أربعين سنة مضت. قضايا هؤلاء الشباب لا تتجاوز الإحتياجات الأساسية و لا ترقى الى الترف الفكري الذي يدعو اليه الكلاسيكي و أنصار القمني و نصر حامد أبو زيد. 9
و بعيداً عن المقارنة بين حادثة تزوير الإنتخابات في 1967 و الوضع السياسي الراهن ،، فإننا نستغرب كيف يسمح الكلاسيكي بتصنيف فلسفة العنف الثوري ضمن الإطار الوطني بينما مطالب الشباب الوطني مأطرة بالنظام العام. هو إختار الماركسية اللينينية كأيديلوجية و هم إختاروا دستور عبدالله السالم. هو هرول لمناصرة "الجبهة القومية لتحرير جنوب اليمن المحتل" و "الحزب الديمقراطي الثوري" في اليمن الشمالي و هم يناصرون إخوانهم في المواطنة من أبناء القبائل. هو إلتزم بخط الكفاح المسلح و هم جل إلتزاماتهم كانت في مطالبة رئيس الوزراء بالإستقالة و مساندة المسائلة السياسية لوزير الداخلية. هو زرع القنابل الصوتية و روع المدنيين و هم إلتزموا الإطار القانوني الدستوري في مطالباتهم بشكل حضاري و سلمي. هو قام بأعماله لكي يحصل على الإعتراف من قبل تنظيمات خارجية و هم قاموا و إستمروا بمطالياتهم تعاوناً مع مختلف أطياف التيارات السياسية الكويتية. 9
نعم ،، القوى السياسية إنبطحت و صمتت إبان أزمة تزوير الإنتخابات كما صمتت أثناء الإنقلاب غير الدستوري الأول و صمتت كذلك لسنوات بعد الإنقلاب غير الدستوري الثاني و تحملنا الكثير من العبث أثناء هذه الإختراقات كتعديل قوانين الجنسية و الوظائف العامة و إنشاء المحكمتين الإدارية و الدستورية مما أوجد الخلل الذي نعيشه اليوم. ببساطة نحن في وضع مزري بسبب هذا الصمت على أخطاء الحكومات السابقة. 9
و من أبرز هذه الإختلالات ما يعرف بقضية مزدوجي الجنسية التي تسببت بها رموز السلطة و إستغلتها للعبث في واقع الحياة السياسية في الكويت ثم ورثنا نحن هذا الإرث الثقيل المحمل بخطايا الكلاسيكيين. 9
المزايدات في تصنيف هذه القضية على إنها وطنية أو شعبوية مرفوضة خصوصاً ممن قام بأعمال مشابهة في شبابه المملوء بالتطرف. فشباب اليوم أكثر وعياً من سابقيهم و لو قارننا الأفكار التي يحملها هؤلاء الشباب بالأفكار التي كان يحملها رموز النضال الثوري آنذاك لوجدناهم يسبقونهم بأميال ضوئية و أنا متأكد من أننا سنجد عشرات "أحمد الربعي" و "عبداللطيف الدعيج" بعد عقود نتيجة لإزدياد مستويات الوعي بالقضايا الوطنية و الإيمان بها. 9
الأمر الآخر المرفوض من طرفي هو تعميم صفة القبلية و البداوة و القبول بالإنتخابات الفرعية على "جميع" أبناء القبائل و عدم التمييز بينهم و بين الغوغائيين. ففي نفس الوقت الذي ننتقد فيه إبتعاد تلك النخبة من مدعي الليبرالية و الحريات عن عامة الشعب و ضرورة إختراقهم لثقافة أبناء القبائل و باقي الأقليات من أجل تذويبهم في المجتمع الكويتي الحر المتسامح و تعميم ثقافة المجتمع المدني نجد أن هذا الفئة التائهة تقع في نفس الأخطاء و تنفر "المتنورين" من أبناء القبائل حين تقبل بالإسفاف و الهجوم الإعلامي الرخيص على ما يسمى بمزدوجي الجنسية تحت إطار حرية الرأي. هذا الخطاب سيبعد هذه الفئة التائهة عن القواعد الشعبية أكثر فأكثر و سيزيد من عزلتها لينتهي بها المطاف في خطاب نخبوي لن يجد الآذان الصاغية لقبوله و هضمه و الإذعان الى مطالبه. 9
و هنا يقع هؤلاء في التناقض الأكبر ! أين مبادئ الدولة المدنية و الإعتماد على الأحكام القضائية ؟ كيف لنا أن نتحدث عن وجود مائتي ألف مزدوج للجنسية فنسلك الطريق الردح الإعلامي دون أن نناقش الأرقام و المتسبيين و طرق حل هذه المشكلة ؟ كيف نبرأ الحكومة و صمتها و إمتناعها عن تزويد المجلس بالأرقام و الإحصائيات و نسمح للسادة محمد المقاطع و نبيل العوضي في الدخول في سجال عقيم لا فائدة منه حول معدلات الزيادة السكانية في الكويت و أرقام الكويتيين الحقيقيين !! ما الذي يمنعنا من أن نطالب الحكومة بإنتهاج الطريق الصحيح بالإعتماد على القانون الذي يمنع إزدواجية الجنسية و تطبيق اللوائح و النصوص القانونية المرعيّة في هذا الجانب بدلاً من إستثارة عويّر و زويّر من "بلابل السور" و إنتهاج المكارثية الكويتية في القرن الواحد و العشرين ؟ هل هذا خطاب يليق بالليبرالية التي تدعو للجماعية و التغيير و الضمنية و الديموقراطية والمساواة والقطاع العام و السلم و حقوق الطبقة العاملة و مكافحة الفقر و حقوق المرأة والأقليات و حماية البيئة و تشجيع الفنون و ضبط الاسلحة ؟ 9
هناك فئة وطنية من الشباب الكويتي ملتزمة بالدستور الكويتي و ملتزمة بمبادئ الدولة المدنية ترفض التعاون مع منتهكي سيادة القانون و تدعو الى إزالة تلك الطبقة الفاسدة التي عبثت بمقادير البلاد. و في هذا السبيل مستعدة للتعاون فيما بينها بغض النظر عن الإختلافات الإيديولوجية أو المتناقضات الفئوية و الطائفية التي تحاول السلطة تحريكها من آن لآخر. و ما يثير تصميم هذه الفئة الوطنية هو إمتناع التيار الكلاسيكي و صمته عن التجاوزات الحكومية الفاضحة ،، و هو أمر قد إستثار السيد الكلاسيكي قبل أربعون سنة ! و لكن العبث بالعملية السياسية من خلال المال السياسي الذي يحوّر الإرادة الشعبية و التعاملات المالية الفاضحة لرئيس الحكومة مع نواب الأمة المنتخبين تحت إطار المبرّات الخيرية و الديّات الشرعية و إبتعاث المرضى و مساعدة المحتاجين يبدو أنها "كبّرت مخدة" الكلاسيكي كي لا يقلق إنبطاحه أمراً ما. 9
صمتنا اليوم سيجر الويلات على هذا الوطن و على القادم من أجياله. سياسات الحكومة في ضرب الوحدة الوطنية من خلال أساليب "ترغيب" التيار الوطني الجديد و "ترهيب" الشباب الوطني الذي اتحد مؤخراً و "تصنيف" الفئات قبل "تخوينها" كما هو حال خطاب المؤسسات الإعلامية المناصرة لرئيس الحكومة. 9
لكن لسان حال الكلاسيكي اليوم يقول ،، "يا أحرار الكويت إنبطحوا" !! 9
المقال القادم عن إغتيال هذه الفئة الوطنية الحرة و هو بعنوان "فيصل و خالد" 9
بعضهم مفصل
ReplyDeleteاللبراليه على مقاسه
الضيج جدا
******
اتفق معاك في
كل الي تطرقة له
اتفق معاك بكل ما تفضلت فيه عزيزي وزميلي
ReplyDeleteالاخت t.q8 قالت بأنه هناك ناس مفصلين لليبراليه على المشتهى وانا اقول نفس الكلام من زمان ماهو توارد خواطر انما احساس عام ممكن تسميه
الكلاسيكي يندرج تحت مفصل الحريه على المشتهى مثل ما انت وضحت في مقالتك
شاكر لك على هذا البوست الرائع
وارحل نستحق الافضل
أولا أشكرك على اضافتى ضمن قائمتك
ReplyDeleteأصدقاء التدوين بمدونتك
يمكن لأن الوضع الحالى من الافضل الصف بجانب الحكومه
فالكثير من النواب خائف ويترقب من القادم وخصوصا إذا كانت خطواتك محسوبه عليك
ولازم تحسبها صح لأن أحيانا الخطأ ماله غفاريه خصوصا بالسياسه
شكرا عالبوست
http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=566387%20&date=11012010
ReplyDeleteالزميل اقرا هذه المقاله الصارخه على غرابة القانون المرئي والمسموع وتعديلاته الجديده
درر !!
ReplyDeleteناطرين المزيد يا عزيزي
ابدعت بتحليل نظريه
ReplyDeleteانبطح ينبطح يتبطح بطحا
لأنهم فعلا محترفين تبطح
ومحتاجين للي يبطحهم ويعريهم
أكثر ناس في الصحافة اليوم تتكلم عن الدولة المدنية و محاربة القبلية هم أبعد الناس عن الدولة المدنية
ReplyDeleteفي الدولة المدنية لا يقوم رئيس الحكومة بكتابة شيكات لنواب البرلمان
الموافقة على هذا التصرف وحدة و اقراره ... كفيل بانهاء الولايات المتحدة الامريكية بكبرها ... و مسحها من خريطة العالم المتحضر
هما فين و الدولة المدنية فين ؟؟
حلمي الجميل
ReplyDeleteتحية طيبة وبعد ..!
المسلسل الدرامي الذي تقوم به لتنويرنا فعلاً مسلسل يحمسنا على متابعته .. ولا ليس فقط المتابعة إنما إعادته كل مرة وقرائته فعلاً ممتعة لنا
أشكرك صديقي وبالتوفيق
ملاحظة : حلوة الكلاسيكي
أقول هو إنبطاحي إكلاسيكي سلنقح
ابوك للجنة
ReplyDeleteعزيزي الحلم الجميل
ReplyDeleteبالنسبة لقضية ازدواجية الجنسية والبدون ايضا , فهنا رابط به مشاركة مهمة من الدكتور محمد الفيلي اتمنى اطلاعكم عليها , فهو قد وجه السهام الى المتسببين الحقيقيين للمشكلتين المترابطتين اساسا .
http://www.alaan.cc/pagedetails.asp?nid=45096&cid=30
اما بالنسبة لما يسمى التيار الوطني , فأنا واحد من الناس اللي صرت مثل السلف اترحم على ايام الماضي , ايام ماكان الخطيب وهو اكبر رموز التيار الوطني كان يركب على الايكونومي في طريقه الى لندن وهو احد اهم رموز السياسة والتيار الوطني بالكويت , بإشارة رمزية الى انه من الامة ويمثل بسطاء الامة و يتلمس ضيق الكراسي على الناس .
وين كنا ووين صرنا ..
الله يرحمنا برحمته
قضايا هؤلاء الشباب لا تتجاوز الإحتياجات الأساسية"
ReplyDeleteبالضبط ، غير أن الأحتياجات الأساسية إلى الآن متوفرة نوعا ما ، وعند وجود الوفرة المادية لا يكون هناك تحرك شعبي كبير أو مكثف فلا حاجة كبيرة إليه ، ولو كان الفقر منتشرا بصورة أكبر لتحرك هؤلاء الأفراد بصورة أكثر جدية وتنظيم حيث أن هناك علاقة عكسية بين إصلاح الدول والوفرة المادية ، فالفقر هو الذي يدفع بالتحرك الشعبي الفعال والمنظم أكثر من الوفرة المادية للأسف .
يالله لاحقين عالفقر وعلى التنظيم الجدي ، فهذا ما ستؤول اوضاعنا إليه خلال فترة وجيزة من الزمن .
"ببساطة نحن في وضع مزري بسبب هذا الصمت على أخطاء الحكومات السابقة".
بس هذي هي
الحكومة سبب كل شيء متخلف !
فعن طريقها الجماعات اللبرالييه العنصرية ... متخلفة
والجماعات المتأسلمة غير المتدينة في حقيقتها ... متخلفة
والمجتمع الكويتي المتسامح بطبعه إنقلب متخلف طائفي لأقصى درجة ضد القبائل البدوية .
الحكومة سبب كل شيء متخلف في الكويت .
ما خلولنا شي صاحي بالديرة إلا ونسفوه .
الديرة تحت نسف وقصف مستمر والحل عن طريق الأتحاد ونشر الوعي
الوعي الأصلي اللي يوحد ما بين المواطنين وليس غيره مما يجب القائه في سلة المهملات .
فارمر
وبعدين إنت ليش مستعجل جذيه
ReplyDeleteكله طياري
خل بوستاتك تقعد يوم يومين
خو مو الكل لديه من الوعي ما يحتم الرجوع إلى مواضيعك السابقة
Also, what about solutions, in terms of the right kind of speeches, rallies, congregations?
How many of us are reading blogs versus the masses whose numbers are "unmentioned" by the authority?
Farmer
فارمر
ReplyDeleteليش مناشب الريال
خله يكتب
بذمتك تتحمل تمر هالمدونة وماتلقى فيها موضوع يديد ؟ :)
الكلام مع الشعوب المتخمة ضائع
ReplyDeleteالحديث مع الشعوب المترفة ممل
و الماركسية اللينينية تحفة
و اما الوزار الظفاري بدعة
و ما ذكره ابن خلدون حقيقة
انا نرى خطرا و الايادي مغلولة
و فكها غباء و تركها مغلولة جريمة
ما العمل؟؟؟
هل سنبكي غدا و نترحم على ايامنا الان؟؟؟
كما بكينا الامس و ندبنا الايام؟؟؟
الزمن حفي بالجواب
و الله المستعان ... و السلام ختام
حمد ،
ReplyDeleteأولا مو مناشب هذا بل تعبير عن الرأي
وناتج عن حسرة
وبعدين اناشب اللي اناشبة آنا كيفي
إذا متضايق حلم خل يحجي وعلى طول راح أتوقف
عن "المناشب"
أما بالنسبة لعدم وجود مواضيع جديدة
وتطرق هذه المدونة فقط لمواضيع معينة
فهذا أراه قمة التنوير
فلا شيء يسوى الكتابة عنه الآن غير الأوضاع الحالية
وليت الكل كما هذه المدونة
فج عني يا حمد لا إييك الدور واناشبك إنت .
مع انك ما تحتاج مناشب في الفترة الحالية
ماشي أوكيه نوعا ما
فارمر
t.q8
ReplyDeleteو يا ليت هذا البعض كمونيكا بيلوتشي
جبريت
ReplyDeleteالفوضى الأخلاقية
كل شئ جائز بإسم الحرية
ثم يتكلمون عن الإنضباط و سيادة القانون
بندول
ReplyDeleteالعفو
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلاً
السكوت عن الخطأ ماله غفارية كذلك
جبريت
ReplyDeleteإقرأ المقال الجديد
و إرقصي يا خضرا
بو بدر
ReplyDeleteخلوني على سنّتي
كويتي كول
ReplyDeleteفيلم الموسم
الإنبطاح في العراء
بطولة نخبة من الراقصين الكلاسيكيين
غير معرف 1
ReplyDeleteو منا إلى الكلاسيكي
ليته تعلم شيئاً في غربته يفيد الوطن بدلاً من نشر ثقافة بيلي أورايلي
اللي عمره ما تبخر
فيتامين
ReplyDeleteكل يوم تتساقط ورقة جديدة من ورقات التوت
انتر كويت
ReplyDeleteالكلاسيكي لل ...
حمد
ReplyDeleteشكراً على الرابط
ودي ودي ودي أقعد مع واحد من طبقة ال
elite
شكلهم ظراف وايد
مزارعنا العزيز
ReplyDeleteو انا ما زلت عندي موقفي القديم
كل ما تفضلت به صحيح
لكن هذا لا يعفينا من المسئولية
نحن من يده بالنار
نحن من يجب عليه أن يتحرك
فهل تحركنا ؟
مزارعنا العزيز
ReplyDeleteلا يوقف و خلني على سنّتي أبرك
منذ البداية و أنا أرفض الأعراف التدوينية
للجميع أن يقرأ ما يشاء من المقالات القديمة في المدونة
و أنا على إستعداد لمناقشة كافة المقالات و الرد على جميع التعليقات
خلوني براحتي
:)
حمد
ReplyDeleteلا تلعب بالنار
:)
مزارعنا العزيز
ReplyDeleteصدقني و انا أصدقك القول إن شاء الله
كل ما تطالبني بأن أكون عليه موجود في الزميل حمد
شهادتي ليست مجروحة أبداً و لكنها حتماً ستكون قاصرة في حق هذا الصديق الصدوق
هذا و نعم الأخلاق و التربية و المبادئ الراقية
طول بالك شوي و انا متأكد إن في يوم من الأيام راح تصف مع حمد ضدي
صدقني و ما راح تخسر
خل المناشب حقي انا .. أنا راضي فيه
خالد مهدي
ReplyDeleteسنبكي
ونندب
و نترحم
و نعض الشفاه التي خرست
تعليقك هذا من أجمل ما قرأت من تعليقات في المدونة
شكراً كبيرة
في يوم من الأيام راح تصف مع حمد ضدي
ReplyDeleteومن قالك صاف ضده آنا ؟
أنا صاف مع ألحق
ودائما ضد الحكومة
دائما ولو اصابت
وياما صفيت ضدك إنت كمان
ولو غيرك جان شلخني
Farmer
أشوف صاير رأصني يا جدع هالأيام
هذي على وزن وسجل يا تاريخ ؟
Kheili mamnunam
عزيزي فارمر
ReplyDeleteاسف كنت اتغشمر
عزيزي الحلم الجميل
انت استاذي والعين لا تعلو على الحاجب
حمد
ReplyDeleteالحلم الجميل الظاهر حكومة
قاعد يفرق بينا حسب مبدأ فرق تسد
علشان نركز على الخلافات الشخصية و يضيع كل شي
عدل لو مو عدل؟
:-)
Farmer
By the way this is exactly what states do.
Also, I kid around a lot. That's for future reference. If it weren't for humor I'd be dead by now, that or institutionalized.
عزيزي فارمر
ReplyDeleteالحلم مو خوش حكومة
مو مثلهم ما يوزع شيكات على ربعه :)
Farmer
ReplyDeleteكله بيرقص على كله
حمد
ReplyDeleteترا ادراك و تورنيدو
و البروفيسور يحترون
دير بالك