قدم رئيس الوزراء الياباني، يوكيو هاتوياما، الأربعاء استقالته رسميا من منصبه بعد ثمانية أشهر على تسلمه السلطة، بعد انتخابات حقق فيها الحزب الديمقراطي الحاكم، فوزاً كاسحاً، لينهي نصف قرن من حكم المحافظين في اليابان، فيما اعتبر ثورة على الصعيد السياسي هناك.
وأعلن خلال كلمة متلفزة أمام البرلمان الياباني: 'أتنحى عن منصبي.. لقد كان هناك قصوراً من جانبي.'
اتمنى من سموه ان يجنح بزيارة لليابان و يصطحب معه ملك سوازيلاند كي ينقلوا لهم التجربة الكويتية لأن اليابانيين الظاهر دايخين و ما يعرفون يلعبون سياسة
و منا الى عماد و نايف و باقي الشلة
اجاوبك واقول
ReplyDeleteهؤلاء ناس لديهم ضمير حي ليس مثل الشباب الي عندنا عايشين بلا ضمير
يا سلام بس
ReplyDeleteيا هيك رؤساء وزراء يا بلا ....
حلم يبا حلم !
ReplyDeleteهذا تطاول على سمو الرئيس
ReplyDeleteقدس الله بشته
لماذا تريد منه أن يستقيل ؟
(: هل قال لك أحد أنه ياباني لا سمح الله
شعرفهم اليابانيين السياسة والا إدارة الدول!؟
ReplyDeleteثمان شهور بس وشال قشه!؟
الناس حتى لو يطقونها ثمان حكومات فاشلة هم راكين على الكرسي ومنافعة
جذيه الهيبة
بالإكراه وعد الحيا
شفهمهم اليابانيين
بابا ادراك
ReplyDeleteليس ما اكتب بنغلاديش
فيه سيخ حسينه روح يجي خلده زيا
روح خلده زيا يجي سيخ حسينه
روح سيخ حسينه يجي خلده زيا
فيه معلوم؟
بابا ادراك
ReplyDeleteفيه جابان سيل منهول مقطه؟
ههههههههههههههههههههه
ReplyDeleteقصدك النصب مو السياسه
علشان جذي اليابان راح تستمر في التقدم و التطور
ReplyDeleteالحمد الله ..!
ReplyDeleteوالله أحنا في ديرة ضايعة وتايهة ..!
حبيبي يبيلة صبر وشدة الحيل وكفاح لتطهير الفساد ..!
الصبر زين
والكلاسيكيين قامو يكثرون..!
ايميل يجعلك من اصحاب الملايين
ReplyDeleteبقلم الدكتور محسن الصفار
جلس سعيد أمام جهاز الكمبيوتر اللذي اشتراه حديثا وتعرف للتو على عالم الانترنت الواسع , اخذ يقرا بريده الالكتروني وأخذ يتفحص الرسائل الواحدة تلو الأخرى حتى وصل إلى رسالة باللغة الانجليزية عنوانها (شخصي وسري للغاية) فتح سعيد الرسالة وقرأ نصها فكان مضمونه أن المرسل هو ابن لرئيس أفريقي سابق خلع من السلطة وأن والده أودع مبلغاً وقدره 100 مليون دولار في أحد البنوك وأن الأسرة لا تستطيع استخراج المبلغ إلا عن طريق حساب مصرفي لشخص ثالث ويعرض مرسل الرسالة على سعيد أن يعطيه 40% من المبلغ أي 40 مليون دولار فقط إن كان هو مستعداً لتقبل هذا المبلغ على حسابه الشخصي. لم يعر سعيد أهمية كبيرة للرسالة في باديء الأمر ولكن الفكرة في امتلاك 40 مليون دولار دون أي جهد بدأت تحلو له شيئاً فشيئاً واخذ الطمع يتغلغل في نفسه , أرسل سعيد رسالة رد إلى المرسل وسأله: - هل هنك من مخاطر في هذه العملية؟ جاء الرد بسرعة: - لا لا أبداً ليس هناك من مخاطر أبداً أبداً ولكنك يجب ان تحافظ على السرية الكاملة ضمانا لنجاح العملية . ردّ سعيد على الرسالة: - هل من مصاريف يجب أن أدفعها؟ جاءه الرد: - لا لا أبداً فنحن نتكفل بكل شيء أرجوك يا سيدي ساعدنا وستصبح أنت أيضاً من أصحاب الملايين. من أصحاب الملايين!! كم هي جميلة هذه الكلمة وأخذ سعيد يحلم بأنه يسكن قصراً ويركب أفخم السيارات ويمتلك طائرة خاصة وو...... وفجأة وجد سعيد نفسه وقد أرسل رسالة فيها رقم حسابه المصرفي واسم البنك، وبعد يومين جاءه بريد الكتروني مرفقة به رسالة عليها أختام حكومية تفيد بأن وزارة المالية في ذلك البلد الأفريقي لا تمانع من تحويل المبلغ إلى حساب سعيد.... باقى القصة و المزيد من مقالات الدكتور محسن الصفار الهادفة الخفيفة الظل موجودة بالرابط التالى
www.ouregypt.us
و لا يفوتك الذهاب لصفحة من الشرق و الغرب بنفس الرابط و فيها الكثير من المقالات الجيدة.