
في أحد التعليقات الجميلة إستنكر أحد قراء المدونة إدعائي بدعم الدكتور أحمد الخطيب لنظام البعث الصدامي في العراق مدعياً بأن فالدكتور و زملائه كانوا الوحيدين الذين عملوا على فضح جرائم صدام و التحذير منه في الثمانينيات فالدكتور و زملائه كانوا الوحيدين الذين عملوا على فضح جرائم صدام و التحذير منه في الثمانينيات على حد زعم الزميل ناصر م. 9
حسناً ، أعتقد بأن جرائم المنحور البائد في حق شعبه كثيرة جداً و موثقة و طالت أطيافاً عدة من سنة و شيعة و أكراد. أتمنى فقط أن يدلني أحدهم على بيان واحد موقع من الدكتور الخطيب و زملائه يستنكر فيه مذبحة حلجبة و إستخدام الغازات الكيميائية أو مذبحة الدجيل أو الإغتيالات التي طالت العلماء بمختلف مذاهبهم. بل إن حتى حردان التكريتي وزير الدفاع العراقي الأسبق قد أغتيل في منفاه و مأواه الآمن على أرض الكويت و تمت محاولة إغتيال وزير الخارجية الإيراني أيضاً في الكويت. 9
الثابت إن ما تعرف بالحركة القومية في الكويت ساندت نظام صدام القومي. و هذا الدعم تجلى بالموافقة على مشروع القرض الملياري الذي قدم الى نظام البعث. يومها عارض هذا المقترح ثلاث نواب شجعان لم يكن الدكتور منهم رغم عضويته في المجلس آنذاك ، و يتذكر التاريخ أسمائهم جيداً. و هؤلاء هم من وصموا بالخيانة و العار و إرتفعت الأصوات التي طالبت بإلقائهم في البحر على حد وصف الكاتب القومي "عبدلله أحمد حسين". 9
بل إن حتى الدكتور الخطيب قد نشر التالي في مذكراته : 9
مرة واحدة حدث إشكال بيني وبينه (صدام) ، وذلك عندما قلت له: عيب على نظام قومي أن ينفي رجالاً قوميين مثل صبحي عبدالحميد وعارف عبدالرزاق إلى مصر. 9
نعم الدكتور الخطيب يستذكر الإستشكال الوحيد مع الطاغية البعثي. لم يكن ذلك حول حقوق الإنسان أو عمليات القمع و التعذيب و القتل المنهجية التي طالت الإنسان العراقي المسحوق في وطنه ، بل كانت دفاعاً عن رجالات القومية و رفاق الكفاح. 9
هكذا تُختَزَل شعارات القومية للأسف التي لم تعبأ يوماً بقيمة الإنسان في وطنه. هكذا كان حال نظام جمال عبدالناصر. و لهذا تقاتل رفاق الماركسية في اليمن التعيس و لهذا غض الطرف عن جرائم بعث القومية الواحدة ذات الرسالة الخالدة بجناحيه السوري و العراقي بإسم القضية القومية و القضية الواحدة و الكفاح ضد الكيان الصهيوني و قوى الإمبريالية العالمية. و للأسف ، يبدو إن الدكتور الكريم لم يستوعب اسباب لفظ الشعب العربي لأصحاب الشعارات الزائفة إذ ما زال يتحسر على إنحسار المد القومي و لا يتفهم أسبابه. 9
مرد ذلك يا دكتورنا الفاضل ، إن نظاماً وراثياً كدولة الكويت هو من سمح لذلك الشاب ضئيل الحجم واسع الأحلام بالإبتعاث لدراسة الطب في لبنان و هو من تحمل مشاغباته و هو من منحه هامش الحرية الذي أبقاه أمد الله في عمره الى يومنا هذا رمزاً وطنياً يستذكر الناس فيه مواقفه الوطنية و أعطاه الفرصة للكتابة ناقداً رموزه الوطنية الأخرى و تدوين شهادته للتاريخ. فشتّان ما بين تلك الرموز و ما بين أصنام القومية الهالكة. و هذه المقارنة البسيطة بين نظام الكويت الدستوري الوراثي و بين "جمهوريات الموز و الفستق القومية" أتمنى على الدكتور عدم إغفالها في كتاباته و مقابلاته المستقبلية حتى يتسنى له فهم إعراض الشباب عن دعاوي و شعارات القومية البائدة و إنحسار المد القومي الذي ما يزال يتحسّر عليه الدكتور أن يستوعب أن مثل ممارساته هو و باقي القيادات التاريخية هي من أهم أسباب هذا الإنحسار. 9
فؤاد الهاشم (فيفي شلاطة) ، عدو اليوم الذي يكتب السم الزعاف متهكماً على الدكتور هو رفيق كفاح الماضي. كان و ما زال شخصاً مأجوراً رخيصاً ، لكن غُضّ البصر عن عوراته الأخلاقية و على سوء كتاباته فقط لأنه شارك الدكتور ذات الفكر يوماً ما. بل كان يشار له بالبنان. لكن اليوم و بعد أن أنقلب على أوهام القومية و إستبدل صنم ماركس بصنم "بو خليفة" ، فإنه بات يوصم بالتحلل و الوضاعة. كان ذلك من قبل ، لكن حين تتفق الأهواء فإن الضمير يغفو و لا يستفيق الى على طعم ذلك السم الزعاف. خذ هذا المثل و قسه على نظام صدام و موقف الدكتور و رفاقه القوميين منه و ستجد أن الدكتور قد خذل شعارات القومية و أحلام المواطن العربي عبر صمته عن مجازر النظم البعثية في حق شعوبها حتى إذا ما ذاق طعم السم صبيحة يومِ خميس أسود. 9
كتبنا عن رفضنا للتأليه و التصنيم في إتجاه معين ، و لن نخشى أن ننتقد ذات التأليه و التصنيم في الإتجاه المعاكس. فذكر الحقائق و تسمية الأشياء بمسمياتها ضرورة وطنية خالصة لن نغفل عنها ! 9
قلت لك من قبل
ReplyDeleteتعجبني رشاقة قلمك
و مصداقيتك
و يعطيك العافية على التوضيح المهم
لكن وين اللي يفهم
استمعت بقراءة تعليقاتك على مذكرات الدكتور بقدر استمتاعي بقراءة المذكرات نفسها :)
ReplyDeleteو على فكرة .. هذا كلامك كافي حق اللي قايم و قاعد بكلمة "لا يخفى الدور الوطني للدكتور الخطيب .."
ReplyDeleteدور وطني و دور وطني
و المشكلة نظرهم مايجيبش ابعد من احداث مسجد شعبان
الناس اللي يدعون ان لهم دور وطني كبير .. نسوا دورهم بزرع الفتن العنصرية و الطائفية .. بمساعدة من؟
او بالأحرى بتوجيه من من؟
"معكولة موش عارفين"
من ايام اتحاد الطلبة بثانوية الشويخ
بأوائل الستينيات
الأغلبية ما تعرف هالمواضيع و اللي يعرف يطمطم عالموضوع من سواد الويه
و الا لا
موقف الزلمة من القومية العربية الظاهر لانه ما نسى وقفته بذيك الايام
خوش "جرافيكس"
:)
ممكن البوست الياي أشوف فيه دايسكي؟؟
ReplyDeleteوانا مع سيكرت قلمك رشيق
وتسلسل رائع
في البداية اوجه التحية للمدونة الرائعة و الشيقة بمواضيعها و تحليلاتها و التي تجعلنا من المتشرفين بمتابعتها
ReplyDeleteو اود ان اقول احقاقا للحق فانت بتحليلك الرائع و ذكرك للحقائق قد سطرت التاريخ الذي يجب ان يذكر حتي لو كان هناك ما يضر خصوصا ان اليوم الشعب وصل الي مرحلة من النضج و السياسي و الوعي لكافة الاحداث التي لا تعتبر قديمة مقارنة بتواريخ امم اخري و هذا ما غفل عنه ما يسمي بالزعيم الوطني و الذي اتوقع الي الان في باله ان القاعدة الشعبية غالبيتها اميه و غير واعية كما في السابق حيث كان الكثير في زمن الدكتور يمشي وراء العاطفة لا اكثر و لا اقل اما اليوم فا الجيل اصبح عارف لكثير من الامور التي تعري اصحاب المبادئ الانشائية فقط و في الختام اسف علي الاطالة و اتمي لك دوام التوفيق
صراحة أنا مع كل كلمة كتبها سيكرت
ReplyDeleteوتسلم يا حلم على السلسلة في أمور أول مرة أعرفها وفي أمور وضحتها
وقلمك رشيق بكل بوستاتك
والصورة مثل ما وعدت
SO cool
you seriously knew how to give your post a reflective image
I hope people got the connection
:)))
سوري حلم بس تعليقي كان عن صورة البوست إللي طاف معلش
ReplyDeleteنفسي قاعدة تحاول تشوش علي
:))
تحليلك جميل كحلمك وحلم الجميل
ReplyDeleteتحياتى :)
ما عندي معلومات كافية لرسم صورة واضحة للحركة القومية في الكويت ولكن كلامك منطقي، يبدو أن القوميين العرب هم نسخة متكررة في كل الدول العربية والله أعلم!
ReplyDeleteكنت اختلف معك بالرأي ولكن الفرق بيننا انك تحمل تحليلا معتبرا وانا بلا دليل :)
ReplyDeleteولذلك ارجح كفة رأيك الى ان يستجد جديد
تحية لك
ومتابعين بس مو تقاطعنا بمواضيع نادي ليفربول اللى ما يلعب الا بالشيبة جيرارد
السلام عليكم
ReplyDeleteعندما كنّا نتكلم يا زميلي كانوا يقولون ( بوهسين ) تكلم ، لماذا ؟
لأن كلمة الحق دائما مرة ، و لان النفس الإنسانية دائما نزاعة نحو الصنمية
لذلك هي تصنع لنفسها رموزا ثم تبدأ بكيل المدائح لها ، فإن لم يكن لها فضائل انتحلت لها أخرى ، كما فعل السوفييت في الخمسينات و الستينات حين نسبوا كل المخترعات بما فيها الراديو إلى علماء روس ماتوا قبل أن يولدوا .
لماذا اهملوا ذكر هؤلاء النواب الثلاثة الذين اذكر تماما مطالبة جريدة الوطن حينها بقطع اصبح احدهم لأنه رفعه ليعبر عن رفضه لاهداء نظام صدام مليارات يُقتل فيها الأبرياء
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
" بو حسين "
النواب الثلاثة الذين رفضوا القرض أو الهبة لا فرق هم
ReplyDeleteعدنان عبدالصمد
عبدالمحسن جمال
ناصر صرخوه
أما عبدالله أحمد حسين فقد طلب منه آل الرومي الكرام عدم الزج بأسم عائلتهم الكريمة بكتاباته كونه العنزة السوداء بالعائلة وما يشرفهم
أحيي الجميع على الردود العقلانية و بالأخص الأخ صاحب المدونة ، أسلوب رائع و محق . لكن أود أن أذكر بمسألة مهمة
ReplyDeleteو هي أننا لا يجب أن نتخذ مواقف سلبية من أي شخص بناءا على حدث معين ففترة الثمانينيات كانت شائكة و تداخلت فيها الكثير من الأمور .كم أتمنى أن نعتبرها تجربة لها سلبيات و إيجابيات تضاف إلى الرصيد الإنساني الكبير بالتعلم من أخطاء الماضي .. و تلافي حدوث نفس المشاكل و الوقوع في نفس الأخطاء.
الفكر القومي كان له عصره الذي ازدهر فيه ، على أيام صبا و شباب الدكتور الخطيب. كانت له أسبابه و تداعياته ، منها بداية استقلال البلاد العربية و طرد القوى الأجنبية .و كان من الممكن أن يكون الحل الذهبي لواقع الأمة و دافعا كبيرا باتجاه التقدم و حل المشكلات العظمى .لكن المشكلة تكمن بأن الفكر القومي هو فكر محدود و من وضع البشر . البشر غير المعصومين و الذين من الممكن بسهولة أن ينغمسوا في مصالح شخصية تبعد عن المبادئ التي نادوا من أجلها . الواقع أن هذا بالضبط ما حدث مع الثورة الفرنسية على سبيل المثال . فكما يقولون الثورة أكلت نفسها و تهاوت
ReplyDeleteو هذا ما حدث مع ثورة يوليو و أيضا
مع الحركة القومية العربية و السبب في رأيي هو افتقار أي فكرة بشرية للكمال مهما كانت صحيحة وواقعية و ضرورية
لكن لا ألوم القوميين العرب فهم على الأقل حاولوا التغيير و نشطوا في سبيل حرية و كرامة الإنسان
و أي شخص يعتنق فكرهم كان سيقف نفس الموقف من المجرم صدام
من السهل أن ننتقد ذلك الموقف الآن بعد عشرين عاما ,و لكن أيامها لم تكن الرؤية واضحة للكثيرين
كانمت زميلاتي في المدرسة المتوسطةكويتيات و يشجعن منتخب العراق ضد منتخبنا في دورة الخليج حبا في صدام و عدنان راضي ( اللاعب العراقي أعتقد أن هذا هو اسمه )و رقصن طربا في ساحة المدرسة عندما أرسل صدام جثة الجاسوس البريطاني في تابوت لبريطانيا
كل هذا بتأثير الإعلام و الصحف التي نفخت صدام و خدرت شعوبنا
أعتذر عن الإطالة و لكن أنا كنت قومية و ناصرية سابقة و الآن كفرت بالقوميات و لا أومن إلا بالإنسانية
سيكرت
ReplyDeleteهي حقبة لن نتعب أنفسنا في الحديث عنها. لكن لن نسمح لأحد بتزويرها
محمد عبدلله
ReplyDeleteو نتمنى لك الإستمتاع بالمواضيع المستقبلية إن شاء الله. و شاركنا التعليقات
سيكرت
ReplyDeleteدعني أوضح أمراً مهماً. أنا أجد ان السيد الخطيب هو رمز وطني بالفعل. له إسهامات عظيمة لهذا الوطن ، لكن له أخطائه و جل من لا يخطأ
لكن تأليه الرموز و تصنيمها هو ما يدفعنا الى التغاضي عن هذه الرموز. أخلاق فؤاد الهاشم معروفة من دهر لكن وجوده في نفس المعسكر اليساري هو ما جعل الرفاق يغضون البصر عنها حتى إذا ما أنقلب عليهم هاجوا و ماجوا
شخصياً لي موقف سلبي من الدكتور أحمد الربعي لكن أحترم مشاعر الشباب نحوه
هذا ما كتبناه عن عدنان عبدالصمد و رفاقه حين قلنا بأن خطاياهم يجب أن لا تكون مبرراً في إغتيالهم سياسياً. ذات الأمر كتبته عن السيد أحمد السعدون حين تنكر النواب الشيعة له و ارتموا في أحضان الخرافي
الشيخ سعد نناقش مواقفه و أعماله بكل أريحية لكن لا يمكن أن ننكر حبه لهذا الوطن و عمله الدؤوب المتواصل الذي أنهكه في مواجهة المرض ، رحمة الله عليه
زوز
ReplyDeleteلأ ! بس يمكن أحط عن اليوفوز .. ضيف الله شرار و ربعه
:)
غير معرف 1
ReplyDeleteلا يمكنني ان ازيد على كلامك. الهدف مما كتبت سابقاً كان فقط من أجل الوصول الى هذه النقطة. أي تأسيس أرضيات النقاش حول تاريخ الكويت بلا خطوط حمراء
لا تصدق مدى سعادتي حين أقرأ المقالات المختلفة التي تناقش المذكرات سلباً أو إيجاباً. بل تعدى هذا الأمر الى الفضائيات عبر برنامج أوراق خليجية الذي يقدمه المتميز محمد القحطاني
لنعاكس ما يريده إسطبل الفساد. لنفتح الأوراق و الملفات و نبحث عن الحقيقة
ين
ReplyDeleteأعتقد أن الصور واضحة و لا تحتاج الكثير الى فهمها
اتمنى ذلك
:)
للكويت إرادة
ReplyDeleteو تعليقك مشجع. شكراً
صلاح
ReplyDeleteهو ليس نقد للقومية كفكر و منهج. و لكنه نقد لكل من يرفع الشعارات حول الحرية و احترام الشعوب و الديمقراطية ثم يخالفها بنفسه. ثم يتساءل عن إنحسار تأثير هذه الشعارات
ليلحين ما عرفتوا ليش؟؟
حمد
ReplyDeleteموعدنا في
الثامن عشر من أكتوبر مع ويغان في الدوري
ثم
الثاني و العشرين من أكتوبر مع أتلتيكو مدريد في دوري الأبطال
حصرياً على مدونة الحلم الجميل
تابعونا
أهلاً بالغائب جسداً الحاضر دوما في أذهاننا .. العزيز بو حسين
ReplyDeleteعزيزي ، نعم تخاذلنا في الدفاع عنك رغم إنك لا تحتاج دفاعاً من أحد
هي الدعوة المفتوحة لك بالعودة للكتابة. و هي ليست دعوة مني أنا شخصياً فحسب. لكنها دعوة جماعية من كثير من الزملاء الذين ما انفكوا يسألون عنك و عن أحوالك
أبواب المدونة مفتوحة لك و نتشرف بأن تكتب هنا و لو بشكل متقطع متى ما سمحت لك الظروف
سأبعث لك إيميلاً يا عزيزي فنحن مشتاقون
تحياتي الحارة
غير معرف 2
ReplyDeleteفي بداية نشرت البوست كنت قد وضعت إسم عائلة الرومي الكريمة لكنني تداركت خطأي فيما بعد و أزلت اسم العائلة
أما أسماء الأعضاء الثلاثة فهي موثقة في محاضر المجلس كدليل على موقفهم التاريخي
اليوم يتحدثون عن إسقاط ديون العراق و يزايدون على المواقف فيها. سؤالي و من منح هذه القروض للعراق؟ و من رفضها؟
أليس هذا بتزوير للتاريخ؟
:)
سيدة التنبيب
ReplyDeleteو انا من بعدك احيي أصحاب التعليقات سواء ممن يخالفني أو يوافقني الرأي. النقاش جميل و صحي و عقلاني و فعلاً يشجع على الكتابة
أرجو ان تراجعي تعليقي الثاني على الزميل سيكرت و تعليقي على صلاح أيضاً
أعتقد بان وجهات نظرنا متفقة
مرحباً في زيارتك الأولى للمدونة
السلام عليكم
ReplyDeleteلم أكن بحاجة لدفاع عني او اصطفاف بجانبي ، فأمثال تلك العقول كان بامكاني معالجتها ، و لكن أردت أن ألفت الإنتباه الى مرارة الكلمة على قلوب اولئك البشر لدرجة جعلتهم يتحولون عن اصل كلماتي الى سخافات منابزاتهم.
شكرا لعرضك السخي استاذي العزيز ، و لكن " بوحسين " يفضل ان يعتزل الكتابة و في الواقع بعد ذهاب الليبرالية و مقاطعتي لشبكة اخرى لا احب ان اذكرها حتى ، فإنني تفرغت لما اهملته سابقا طوال سنين ، و أظن أن الوقت لم يحن لاقطع هذا التفرغ فلا زال فيه بقية
لا زلت متواصلا مع العديد من الزملاء و لله الحمد و يسرني دائما ان استذكر تلك الأيام الجميلة ، و لكن في نفس الوقت فقد تعلمت منها درسا بليغا : دع ما تكتب لنفسك فلست مسؤولاً عن الخلق
تحياتي لكم أيها الزملاء الأعزاء
" بو حسين "
ههه
ReplyDeleteعجبتني صورة قرندايزر والابراج
حلوة بالحييييل
:)
عزيزي بو حسين
ReplyDeleteو من قال لك إن الدفاع عنك كان من أجل "بوحسين"؟ بل هو من أجلنا فنحن شاركنا بصمتنا في دفعك الى مرحلة السأم و تطليق الكتابة
الكلام لا يفيد هنا و لن تثنيني كلماتك الجازمة هذه عن محاولتي و اصراري
سنتواصل
جبلة سيتي
ReplyDeleteمعظم الصور من فليكر و اللي يدور ميتهوش