تعساء الحظ من زوار البلد في هذا القيظ اللاهب يفاجأون برجال الأمن الذين يشربون السجائر بلا إستحياء في صالة الجوازات رغم ان التدخين ممنوع. ثم يفاجأون برجال الجمارك الأشداء المنخرطين في وجبة إفطار عامرة على كاونتر الحقائب. لكن المفاجأة الكبرى هي عند أول جسر يقابلك بعد خروجك من المطار (جسر صبحان) الذي تمت صبغه بواسطة رعاية كريمة من شركة حسن أبل للأدوات الصحية التي لم تقصر في وضع نصب تذكاري على صورة طقم حمام تعبيراً عن العقلية الفكرية لحكومة دولة الكويت. 0
المشروع الضرورة إستاد جابر ، ذي المقاعد الخمسين ألف و المواقف التي تتسع لثلاثة آلاف سيارة فقط ، صاحب المصعد الشهير و الذي عطل المشروع لأشهر عدة ، ما زال في طور الإنشاء و لم نسمع عن غرامات وقعت على مقاول المشروع شركة محمد عبدالمحسن الخرافي. لذا أقترح إعطاء مبلغ كاش و مقطوع يقدر بثلاثة و عشرون مليون دينار قيمة المشروع الى أيتام السيد محمد عبدالمحسن الخرافي و إستلام المشروع على حطته كما ، تجنباً لحرق الأعصاب الذي نعيشه كل يوم. 0
ما زلنا مسمتعين بالفاصل الكوميدي بطولة فرسان المجلس وأشراف روما السادة أحمد المليفي و مسلم البراك. و نقترح تحويله الى مسلسل بدوي ناطق باللهجة المكسيكية من إنتاج السيدة الفاضلة فجر السعيد و بطولة فاتنة السجون المركزية ،،، باريس هيلتون ؟؟ لا أبداً .. بل أقصد هيا الشعيبي. 0
8 comments:
خوش بوست
اتفق معاك في كل شي
مطقوق
شاركنا التحلطم في مدوتك
هلا اخوي
والله حتى انا اتفق معاك
خصوصا اني انصدمت من تصريح معصومه ؟؟ آخر وحده تتكلم عن السمنه الله يهديها الظاهر نظارتها صارت قديمه يبيلها وحده يديده
الله يكون بالعون
خوش مساحة وخوش تحلطم
:)
كويت دول
معصومة في برنامج سيرة الحب
تخيلي ،، معصومة و فوزية في برنامج واحد .. مثل بريتني و كريستينا أغويليرا يوم غنوا مع مادونا
:)
عاشق وطن
لا تلومنا ،، من حر ما في القلب
معصومة انا احس مسكينة لانها استطاعت فعلا انها تكون مصد رياح للحكومة فلا التكتل الوطنى او الشعبي يستجوبها
وبعدين يا جماعة لو ما راحت زياارات قالوا ما راحت واذا راحت قالوا طالع وين رايحة خلوها على الاقل سنة ونشوف
ام استاد جابر تحفة العصر احس بيصير مصخرة لما يفتح ليش ماادرى
مشاري
فقط للتوضيح فيما يخص الزيارات. قامت الأخت الوزيرة بزيارة ميدانية لمستشفى العدان و إكتشفت غياب بعض الموظفين الإداريين. و أكتفت بعقابهم
السؤال: هل يتوجب على الوزيرة أن تترك عملها السياسي و الإستراتيجي و تتفرغ لمراقبة دوام الموظفين
كان الأجدر بها أن تعاقب كافة المسئولين بدءا من الوكيل لتراخيهم في تطبيق الأنظمة و عدم إبلاغها بحقيقة الوضع الميداني
حينها سترى الجميع يقوم بالزيارات الميدانية و بصورة دورية لضمان تطبيق النظم و اللوائح خوفاً من عقاب الوزيرة
بس الزيارات الإعلامية للوزيرة برفقة المصورين لن تكون الحل
Post a Comment