Saturday 19 September 2009

Devil's Advocate

قصة محمد عبدالقادر الجاسم "الخيالية" عن "كوهين الكويت" تجدونها على هذا الرابط
أما القصة الحقيقية فهي كما يلي : 9
مراسلة جريدة "الدار" في العراق أرسلت معلومات حصلت عليها عن إجتماع جرى في المملكة العربية السعودية بين قياديي تنظيم القاعدة في العراق و أحد نواب مجلس الأمة (أتحفظ عن ذكر الإسم) و ذلك للتنسيق و متابعة بعض الأعمال الإرهابية. قام جريدة الدار بتحويل المعلومات الواردة الى مسئول (ليس قيادياً على الإطلاق) في أحد الإجهزة الأمنية فقام المسئول بحكم عمله بالإجتماع بإبن مالك الجريدة و الإستفسار عن مصدر المعلومات و مدى مصداقيتها للتنسيق مع السلطات السعودية التي أكدت للسلطات الكويتية عدم صحة تلك المعلومات. 9
التعليق : 9
أين دور الشخصية الكبيرة التي تكلم عنها الكاتب في مقاله ؟ و من هو المسئول الأمني صاحب المقام الرفيع الذي تم إستدعائه الى مكتب مالك الجريدة م. ح. ؟ و كيف نقل لنا الكاتب إنطباعه عن مالك الجريدة بأنه شخص محترم و تدور حوله الشبهات بصورة إيحائية بأنها إنطباع ذلك المسئول الأمني ؟ و أين الإرتباط بالجهات الخارجية ؟ و ما علاقة مصدر الثروة بهذه القضية الأمنية ؟ و أين تجارة المخدرات و غسيل الأموال في القصة أعلاه ؟ بل أين وجه الخيانة و هي التهمة التي ما إنفكينا بالتحذير من إستخدمها وسط الصراعات السياسية لمرتزقة القلم ؟
الجميع يراقب الحرب الإعلامية القذرة بين "محامي الشيطان" محمد عبدالقادر الجاسم و من أسماهم بالصحف الصفراء و الخضراء. لكن ألم يكن السيد الجاسم هو مدير تحرير أكبر الصحف الصفراء في الكويت ؟ و هل يحلل لنفسه توزيع إتهامات الخيانة و تحوير القصص بصور خيالية للإساءة الى خصومه السياسيين ؟
جميعنا قد تعرض للأساءة بشكل أو آخر من فداوية العهد الجديد من حملة المباخر و كتبة الأوراق الصفراء. لم يثننا هذا عن شئ و إستمرينا على نفس النهج الذي نعتقد بصحته غير آبهين بكم الأكاذيب و مساحات الإساءة واضعين نصب أعيننا مبادئ إحترام النفس و إحترام عقول الكتاب و عدم المساس بشخوص مخالفينا في الرأي. يقول القائد العظيم المهاتما غاندي : "في البداية يتجاهلونك ثم يستهزؤون بك ثم يهاجمونك وبعدها تفوز". فكلمة الحق لا بد أن تظهر و لو بعد حين. و حبل الإنتهازية و التقلب في المواقف لا بد أن ينقطع في يوم ما. و لا بد للحقيقة أن تظهر فما علينا سوى الثبات على المبدأ و الموقف الحق. 9
ما زلت أنتقد الحكومة و رئيسها على الأداء السياسي و الى المنحدر الوعر الذي وصلنا بسبب سياساته. و أعلم تماماً إرتباط أقطاب الحكومة بالمنابر الإعلامية التي إمتنهت السب و الشتم و الطعن و خطورة هذا المنهج. و أؤكد أن السيد "محمود حيدر" يرتدي ثوباً أكبر من حجمه بكثير و إنه ما هو إلا أداة لا تملك قرارها. لكن هذا لا يجوّز ما كتبه السيد محمد عبدالقادر من إفتراءات و إتهامات خطيرة تمس الأمن الوطني و لم يورد عليها دليلاً واحداً رغم إندفاع الكثيرين من محبي الغوغائية لطلب التحقيق في صحتها. 9
ها هو رئيس مجلس الوزراء يقيم دعوى قضائية بسبب ما كتبه محمد عبدالقادر الجاسم و الذي له كامل الحق في عرض معلوماته كاملة حتى يعرف الجميع مدى مصداقيته و خصومته التي بسببها أثار البلبلة و خلق الفتنة و زج الأجهزة الأمنية الحساسة في خصومة سياسية محضة في وقت نحن أحوج ما نكون فيه للتهدئة. يتوجب على كل منصف الإشادة بالشيخ ناصر المحمد هنا و على قدرته الهائلة على ضبط النفس و إستخدام الوسائل القانونية للدفاع عن شخصه و هو ما عجز محمد عبدالقادر الجاسم عن الإتيان بمثله. 9
إن كان السيد محمد عبدالقادر الجاسم قد أثير غضبه بواسطة الكتاب المرتزقة المأجورين فعليه أن يراجع كشوفات حساباته جيداً حتى تزول أسباب هذا الغضب و تحل مكانها مشاعر الرضى عن النفس ! 9
كنت محامي الشيطان بأباطيلك و ستبقى محامي الشيطان بأكاذيبك أيضاً. و لن ننسى ! 9

21 comments:

مـغـاتيــــــــــــر said...

لن أعقب على القصة بذاتها

ولكن الرأي العام كله ينتهج
سياسة التخوين
تحت شعار "مذنب حتى تثبت براءته" وأحيانا حتى لا يهم ثبتت البراءة أم لا

القصد أن الكل يلقي التهم
و ينشرها ويصدقها الاّخرون
بلا دليل ولا قضية ،
فقط ادعاءات


وسؤال أخير عن محمد الجاسم

تلقيبه بمحامي الشيطان هل من
باب عمله السابق في جريدة الوطن ؟
لأن حسب علمي هو لم يقم بتمثيل "الخليفة" في المحكمة

سامحنا إذا دخلنا عرض
تحيــاتي :-)

صوت الكويت said...

في الحقيقة أعتقد انه قد لا نختلف إن قلت أن محمد الجاسم يملك قدرة مميزة في الكتابة وله من المصادر التي تمونه بالمعلومات بقصد أن يتم نشرها عن طريقه ومن خلال موقعه ميزان

رأيي الشخصي به تغيير كثيرا وأنا أسمعه في إحدى الندوات خلال الإنتخابات الماضية وهو يقول أن سبب خسارته لإنتخابات 2008 هو أنه خلال فرز الأصوات كان القاضي يخطأ بنطق الأسماء بيني (محمد عبدالقادر الجاسم) وبين محمد العبدالجادر الذي أدى إلى ذهاب الكثير من الأصوات إلى محمد العبدالجادر بدلا مني وبالتالي فوز محمد العبدالجادر بالإنتخابات
وأذكر وقتها سألته لماذا لم يكن العكس وإن أصوات ذهب لك بالخطأ بدل محمد العبدالجادر - فأجاب برد يدل على الغلو في رفع قدره مقابل محمد العبدالجادر

في إنتخابات 2009 حصل على نفس أو قريب من العدد الذي حصل عليه خلال إنتخابات 2008

الخلاصة التي أود أقولها بالنهاية
إنه ماخذ مقلب بنفسه
ولكن بالمقابل ومن خلال كتاباته والمعلومات التي يسردها بالأخص ضد رئيس الوزراء إستطاع لفت الإنتباه إلى كتاباته

وأنا شخصيا أعتقد إن إلى وراه هو الشيخ ناصر صباح الأحمد وزير الديوان والله أعلم

Anonymous said...

بوعمر لا يؤمن بمبدأ الرأي والرأي الآخر
في موقعه الميزان يحرص بو عمر على كتابة رأية ولكنه لا يعطي للقراء فرصة أبداء الرأي على الموضوع المنشور

طبعا بأمكانه استخدام أسلوب الرقابة السابقه على الآراء قبل السماح بالنشر كما يفعل ذلك بعض المدونين ولكنها مشكلة العقلية الفوقية المسماة
Single track mind !!!

تقبل الله طاعتكم

Anonymous said...

نفس طائفي بغيض
مهما ادعيتم الاعتدال ....فعقدة التقية موجوده

كويــتي لايــعه كبــده said...

بغض النظر عن تاريخ محمد عبدالقادر الجاسم أو من "يمكن" يكن خلفه الا ان ما قاله صحيح وجرأته في الكتابه غير مسبوقة ولو أنه يتعدى المسموح والمقبول بعض الأحيان

حنا نبي نناسبة والا نبي مواقف ما يكتب عنه؟

تعلم الأغلبية بعلاقة محمود حيدر برئيس الوزراء وكيف يستغل الأخير الإعلام المأجور للتأثير على السياسة

الخلاصة: ما قاله محمد الجاسم صحيح

bo bader said...

اللي قاعد يسويه الحين محمود حيدر بأبواقه الاعلامية اكثر من اللي كان محمد عبدالقادر الجاسم يكتبه في افتتاحيات الوطن في التسعينيات

محمد الجاسم كان عنده مهمة واضحة ومحددة :
الدفاع عن علي الخليفة وتنظيف صورته أمام الناس ، لكن هل نجح في مهمته ؟
هل تغير رأي الناس في ذاك الوقت عن علي الخليفة ؟

ما أظن .

نرجع للحبيب محمود حيدر

الريال عنده CV طويل بالفساد المالي المتراكم اللي سخره الآن لفساد أكبر وهو الفساد السياسي والطائفي البغيض

الريال الآن قاعد يلعب على وتر طائفي خطير جدا ولما تقارن بينه وبين الجاسم في نسبة النجاح في مهماتهم القذرة ، ارى إن الجاسم ما حصل حتى نسبة ١٠٪ قبول بين الناس مقارنة بنجاح محمود حيدر عند جمهوره

وهني الخطورة

الجاسم نبح ليما انطرد ومحد اهتم او تأثر بكلامه لكن محمود حيدر أثر على فئة كبيرة من المجتمع ومع الأسف نجح في مهمته وقاعد يستمر فيها

المقارنة بينهم تشابه المقارنة بين ماضي فاشل وانتهى
وبالمقابل عندك حاضر حي مستمر للمستقبل

هني مكمن الخطورة

تحياتي

Safeed said...

"محامي الشيطان" هي مهنة تستحق الاحترام، و تملك معنى ايجابي بكون صاحبها هو المتقمص لوجهة النظر المعارضة لاكتشاف الأخطاء و نقد الآراء لتقويمها

محامي الشيطان .. هي نقيض الجاسم ! .. كان الاولى استبدال محامي بـ"لسان" فهي افضل :)

الدســتور said...

القصة التي ذكرها محمد الجاسم صحيحه مئة بالمئة

نعم هو محامي على الخليفة بالسابق و بالتالي لا يمكن ان نقف مع غيره بحجية انه محامي سارق الناقلات

أستاذي برأيي المتواضع
دعهم يتناحرون بيكفهم
و سنكتفي بالمشاهدة

Anonymous said...

فخار يكسر بعضه

وسائل الأعلام الحديثه وتواصل الناس عبر النت كفيل بزيادة وعي الشعب الكويتي وكشف محاولات سقط القوم لشق الوحدة الوطنية

كل عام والجميع بخير

حلم جميل بوطن أفضل said...

صوت الكويت

لا تعليق لدي على السطر الأخير

حلم جميل بوطن أفضل said...

غير معرف 1

منا و منك صالح الأعمال

كيفه ،، موقعه و هو حر فيه و للجميع نشر ردودهم على مقالاته في مساحاتهم الشخصية

حلم جميل بوطن أفضل said...

غير معرف 2

:)

حلم جميل بوطن أفضل said...

كويتي لايعه جبده

أين المصداقية فيما كتب عن تلك القصة؟

تقول جرأة و الجرأة فعل ناقص أي يجب أن يوصم بصفة متممة حتى يكتمل

فإن اتت الجرأة بالحق فهي شجاعة

أما إن أتت بالباطل فهي سفاهة

كيف تخلص الى أن ما قاله الجاسم صحيح ؟ و أين دليلك ؟

معنى كلامك إن رئيس الوزراء يعلم بتخابر محمود حيدر مع مخابرات أجنبية و يسمح للعبث بالأجهزة الأمنية ؟

رئيس الوزراء يفعل هذا و يقبل به ؟

وينكم عنه ؟

لاحقوه

رفعوا عليه قضية

أثيروا النقاش

أم إنكم تعلمون بأن ما يجري هو في إطار الخلاف الشخصي بين محمد عبدالقادر الجاسم و رئيس الوزراء ؟

و ما دخل محمود حيدر ؟ أنا أناقش أباطيل الجاسم عن ناصر المحمد

و أنا أول من كتب عن محمود حيدر منذ شهر نوفمبر الماضي و حذرت مما يفعله. قبل أن تبدأ فرقة حسب الله التدوينية بحملاتها

أفخر دائماً بأنني دائماً ما أسبق الآخرين بخطوات و أكتب بحرية دون الإلتفاف الى أحد أو تأثراً بشخص أو موقف ما

تماماً كما حدث في زار التأبين

أنت ممن كتب حينها. و اليوم الجميع يتكلم عن التهييج الذي حصل؟

طيب من الذي هيج ؟ و من الذي إندفع و صم أذانه عن كل شئ و صاح خلوني أتكلم و أطعن

اليوم يحصل ذات الشئ .. هناك من يهيج و هناك من يستفل سيفه

العقل يا كويتي لايعه جبده

إطلب الدليل من محمد عبدالقادر الجاسم

حلم جميل بوطن أفضل said...

بو بدر

و لماذا المقارنة ؟

أنت تريدني أن أقارن بمرتزق مقابل مرتزق آخر

أنا لا أريد لا هذا و لا ذاك

لقد شبت الحرب بينهما منذ فترة. و لم اعلق على ما يحدث بينهما. فخار يكسر بعضه

لكن أن يتهم الجاسم رئيس الوزراء بمثل هذا الإتهام الخطير و يقحم الأجهزة الأمنية و يورد إتهامات التخابر مع الأجهزة الأمنية الأجنبية

فهذا حتماً سيثير إهتماماتي خصوصاً إن الإتهامات أتت بلا أدلة

تقصيت و تحريت من مصادر محايدة و موثوقة جداً. إنتهيت الى ما كتبته بعد الإستئذان من المصادر

إقرأ ما كتبته جيداً يا بو بدر بعيداً عن محمود حيدر فما أنا في وارد الدفاع عنه. لا اليوم و لا بكره و لا اللي عقبه

من هو وراء محمد عبدالقادر الجاسم هو من يمثل المستقبل يا شيخ المدونين

حلم جميل بوطن أفضل said...

سفيد

عنبر أخو بلال

حلم جميل بوطن أفضل said...

أبو الدستور

ما تفضلت أنت به هو خاطئ مئة في المئة

تحريت بحيادية و لا أقف مع هذا الطرف ضد ذاك و موقفي من ناصر المحمد عبرت عنه في مقالات عدة. لكن لا يجوز أيضاً قبول التجني على رئيس الوزراء

محمد عبدالقادر الجاسم مارس نفس الدور في السابق. تشويه الحقائق و التدليس على الأشخاص و زرع الفتن إبان فترته في صحيفة الوثن

اليوم يعود ليمارس نفس الدور لكن بتمويل جديد

حلم جميل بوطن أفضل said...

غير معرف 3

صدقت و الله

كل عام و إنت و بخير

Multi Vitaminz said...

مرحباً

مشكور أخي على هذا الطرح

إني أرى محمد عبدالقادر الجاسم يكتب ويرد على من أنتقده ومن سخر منه , وثانياً هل هناك دليل على دفاعه للشيخ علي الخليفة مع إن الذي أعرفه
..
وإنه كان في جريدة الوطن :نائب رئيس تحرير جريدة الوطن 1994 - 1997
وبعدها :رئيس تحرير جريدة الوطن اليومية 1997 - 2005
ففي الفترة من 97 إلى 2000 أو 2001
كان مدير الجريدة محمد مساعد الصالح الكاتب في جريدة القبس فأين الربط بينه وبين علي الخليفة ..؟
وقضية الناقلات هي من بعد الغزو فهل كان الخليفة في جريدة الوطن طبعاً لا
علينا قراءة التاريخ جيداً
وثانيا كلامه عن محمود حيدر والجرائد الصفراء والخضراء أنما بسبب الحجوم العنيف عليه والدفاع المستتيم عن رئيس الوزراء وتبرأته من كل شي وكأن ليس هناك أخطاء في قيادته ..
صحيح كتاباته كان البعض منها صحيح ولكن هل يرد عليه بهذه القسوة ..
أنا هنا ليس مدافعاً عنه ولا عن الخليفة إنما الأول لا علاق له مع الثاني والثاني تبرأ من محكمة الكويت فأعتقد بنظر القانون هو بريئ ..
وشكراً

حلم جميل بوطن أفضل said...

فيتامين

الرد بهذه القسوة لأنه يحاول أن يتقول على رئيس الوزراء و لا علاقة لا بالصحف الخضراء و لا الصفراء و لا محمود حيدر بهذا الموضوع

هذا دور إعتدناه منه

معلومانك غير دقيقة. علي الخليفة لم يستحوذ مباشرة من محمد مساعد الصالح (و هنا لا أقصد عقد البيع لأنني ببساطة لا أمتلك المعلومات الكافية حتى أجزم) و لكن كانت هناك فترة إنتقالية إستمر فيها محمد مساعد الصالح بالكتابة في الوطن بعد بيعه للإمتياز

في تلك الفترة لم يكن محمد عبدالقادر الجاسم مديراً للتحرير. بل كان المرحوم جاسم المطوع و كانت نائبته السيدة فاطمة حسين

ثم أتى عهد محمد عبدالقادر الجاسم و رأينا كيف تزرع الفتن الواحدة تلو الأخرى

إقرأ هذا المقال

http://www.aljasem.org/default.asp?opt=2&art_id=75


يا سبحان الله. أليس هذا من يحاول قيادة التجمع المناهض للفساد اليوم بعد أن أنكره في المقال أعلاه ؟

و نقطة مهمة جداً جداً يا سيدي الفاضل

القضاء لم يبرأ على الخليفة مطلقاً. أدانه مرة و ألغي الحكم في قضية التاريخ المشهورة. و رفضت محكمة الوزراء تحريك الدعوى في المرة الثانية بعدما أخفيت المعلومات المتعلقة بالحساب السويسري و لم تقدم الى الجهات القضائية رغم طلبها المتكرر

و لا تنسى الأحكام القضائية الأجنبية

لذا أرجو أن نتحرى الدقة وألا نقول بأن القضاء قد برأه

و لن ننسى

كويتي صريح said...

اللهم لا تبلينا بما ابتليت محمد الجاسم وانصاره

حلم جميل بوطن أفضل said...

كويتي صريح

فارق كبير بين ما حصل للتأييد الذي ناله خالد الفضالة و التشكك الذي لاقاه محمد عبدالقادر الجاسم

السبب في نصاعة مواقف الأول و التاريخ المظلم للثاني و الذي يرفض مجرد الإعتذار عنه