إبان أزمة "التأبين" كتبت ما لم يعجب الكثيرين ممن أنتقدوني حينها و كنت مقتنعاً بما أسطر لا من باب عاطفة لكن إيماناً بمبدأ أتمنى ألا أحيد عنه و طمعاً في شجاعة أمام سطوة العقول المغيبة التي تقاد الى الهاوية كالخراف بلا وعي دون أن ترى المصير المحتوم أمامها. و بعد إنقضاء حفل الزار وجدت أن الجميع قد ربح .. أبطال التأبين قد خرجوا كالأبطال و مازالوا محافظين على مقاعدهم النيابية ، الحكومة كسبت تأييد الشيعة الذين إرتموا في أحضان رموز الفساد بحثاً عن الحماية و جريدة الوثن و كتابها الذي أثارت الغوغائية و شقت الوحدة الوطنية إرتفعت أسهمها في سوق النخاسة الإعلامية. وحدها "الكويت" كانت الجريحة بعد أن أستنزفت الطاقات و دخلنا في صياح الولاءات و توزيع صكوك الوطنية وسط دعوات التسفير و سحب الجنسيات. 9
اليوم نقف على أعتاب فتنة مشابهة أثارتها نفس المؤسسة الإعلامية التي تقتات على زرع الفتن حتى يصل المواطن الكويتي على قناعة بأن لا مناص له إلا بالتخندق الطائفي أو القبلي أو الفئوي و إن لا سيادة للقانون في هذا البلد و لا إحترام للمواطنة و إن الحامي هم "العمام" فقط لا غير فإليهم نلوذ و إليهم نلتجأ. و من أبطال هذه الفتنة الجديدة السيد محمد الجويهل و كلنا يعرف من هو محمد الجويهل. لكن من المستغرب أن نجد من يرفع رايات الليبرالية و إحترام الفئات الإجتماعية و التسامح كالسيد "علي كاسكو" و مريديه من حملة الطيران و الدفوف و المزامير بين تلك الأصوات الداعية للفتنة. 9
نعم ،، نحن مع سيادة قانون التجنيس الذي يقول بأن الجنسية تسقط عن من تجنيس إختياراً بجنسية أخرى. و إختياراً لا تشمل المواطنين المولودين في الولايات المتحدة الأمريكية مثلاً و الذين لا يمكنهم دخول أراضيها إلا بجواز سفر أمريكي لذا تسقط صفة "الإختيار" هنا. و نعتقد بأن هذا القانون منصف حيث يتمتع المواطن الكويتي بكثير من الإمتيازات دون دفع ضرائب أو الوقوع في إلتزامات أخرى الأمر الذي جعل الحصول على الجنسية الكويتية محط أحلام الكثيرين. 9
الدولة تستثمر أموال طائلة في أبناءها من تعليم مجاني و خدمات صحية بلا مقابل و بنى تحتية و خدمات و مواد تموينية و قروض إسكانية و تسهيلات للزواج و توظيف مؤكد مع علاوات و إمتيازات مرتفعة. لذا حق لها أن تطالب بالحد الأدنى و هي أن "توطّن" إستثمارها البشري داخل حدودها لتضمن بقاءها خدمةً لهذا الوطن دوناً عن باقي الأوطان فتمنع مواطنيها من حق التجنس بجنسية اخرى من اجل هذا السبب. 9
و "التجنيس" سلاح سياسي إستخدمته بعض أطراف السلطة لتخريب هوية المجتمع الكويتي فيقول السيد حمود زيد الخالد عضو المجلس التأسيسي بان لجنة الدستور قد تحوطت لكل شئ من أجل حماية الديمقراطية الوليدة فأعاقت عملية تنقيح الدستور عبر زرع عوائق لذلك مضمنة في مواد الدستور و آلية تنقيحه لكن الشئ الوحيد الذي لم تحسب حسابه هو أن يتم "تنقيح المجتمع" عبر التجنيس السياسي. التجنيس فيما بعد أستخدم لضرب الديمقراطية و تخريب مخرجات العملية الإنتخابية و لشراء الولاءات و الذمم. هذا ما حصل في كويتنا و للأسف. 9
لكن أن تنشر صحيفة الوثن معلومات عن تمتع 220 ألف كويتي بجنسيات أخرى و ان تصمت جميع مؤسسات الدولة عن تأكيد أو نفي هذه المعلومة التي أصبحت سلاحاً سياسياً في يد "التوافه" هو أمر يثير الشبهة و الإستغراب. من يريد تصحيح الوضع و هو ما نطالب به عليه إستخدام جميع الوسائل الدستورية المتاحة له من أسئلة برلمانية و طلبات إحاطة مروراً بطل إنعقاد الجلسات الخاصة و لجان التحقيق إنتهاءً بالإستجواب لمن يستحق المسائلة على هذه القضية. طبعاً حينها سيخرح علينا "خليفة خلف خلاف المحامي" السيد صالح الملا و سيفتي لنا بأن الإستجواب غير دستوري !! 9
لكننا نرفض أن نكون جزءاً من مسرحية هزلية سمجة بطلها السيد "علي كاسكو" الذي يحاول التكسب السياسي بعد ان أفلس فأصبحت شعاره الوحيد الذي يرفعه. نرفض المساس بأبناء القبائل و نرفض التشكبك في ولاءات إخوان المواطنة فهذا الوطن لا سيتحمل المزيد من الجراح و الإنقسامات. 9
نرفض أن نكون أداة في من نشكك نحن في إخلاصه للقضية فلا نريد أن نكون ضحية كما كنا ضحية للسيد أحمد المليفي الذي إلتمس الدعم في قضية مصروفات الديوان لكن في نهاية الأمر وجدنا أنفسنا ورقة ساوم بها السيد المليفي على قضايا أخرى مع الحكومة. 9
نرفض أن تكون هذه القضية باباً للتكسب السياسي الرخيص لمن أعلن إفلاسه السياسي فنحن ندعم من يريد أن يفتح الملفات كافة و ليس ملفات 65 عضواً في المجلس. إزدواجية الجنسية تزور العملية الإنتخابية برمتها و من يدري فقد يكون السيد "علي كاسكو" قد فاز بأصوات مزدوجي الجنسية فما الذي يمنع أن يوجه السيد "علي كاسكو" سؤاله الى وزير الداخلية عن جميع المواطنين المتجنسين بجنسيات أخرى أياً كان مصدرها ؟ لماذا لا يسحب البساط و يكشف خداع السيد مبارك الوعلان ؟ 9
من يريد الإصلاح فأهلاً و سهلاً به فسنكون خير معينيين له ، لكن من يكثر الكلام دون أن ينتج عن ذلك فعل واضح شفاف فنقول له كفي و إلزم حدودك فمقاصد هذه الحملة معروفة.هذه الحملة على أبناء القبائل لم تأت إلا بعد ان شقوا عصا الطاعة و بعد أن خرجوا من جلباب السلطة التي إستخدمهم كأداة التخريب العملية الديمقراطية. و هي حملة نعرف نتائجها التي لن تختلف عن نتائج حملة "التأبين" حين هاجمت السلطة و زرعت الفتنة من طرف و فتحت أحضانها للشيعة من جهة و ها نحن نرى نتائج حملة التأبين عندما نرى عدنان عبدالصمد و عبدالمحسن جمال يبيعون تاريخهم النيابي بالدفاع الرخيص عن السلطة. 9
لماذا تصمت الحكومة عن التراشق الإعلامي الذي خلق الفتنة ؟ لماذا لا توضح موقفها و تكشف الحقائق و الأرقام ؟ لماذا لا تدرج مثل هذه القضايا على جدول إجتماعات وزراء داخلية مجلس التعاون الخليجي ؟ السلطة سعيدة بما يجري من إقتتال يحيد النظر عن قضايانا الأساسية و يجعلنا ننخرط في صياح ديكة يدرأ سوء أدائها و يستر الدعم اللا محدود الذي يقدمه نواب الأمة الذين باتوا يدافعون عن الحكومة أكثر من وزرائها. 9
هذه هي أسباب حملة مزدوجي الجنسية التي نعرف تماماً من فالسياسة في نظر البعض شبيهة بلعبة الكراسي الموسيقية التي فرضت على هذا الوطن. لن ننجر خلف هذه الفتنة الجديدة و لا مثيريها بل سنعمل على كشفهم و كشف "الخراف الليبرالية الجديدة" التي إندفعت خلفها في ضرب فئات ضد فئات لخلق الفتنة على مبدأ فرق تسد. مثلما كتبنا في السابق سنكتب اليوم عن مبدأ واضح لا نحيد عنه و لا نجامل فيه. فهذه الأساليب عهدناها و خبرناها ممن لا يكتسب علماً طيلة حياته غير زرع الفتن و هو المكروه من كل الفئات ويعلم بأنه مكروه و هذا ما يفسر عدم إكتراثه بنتائج صنائعه. 9
ما تعرف زوراً و بهتاناً ب "القوى الليبرالية" عجزت عن إختراق المناطق القبلية و إقناع أبناءها بإطروحاتها التي تعالت و تسامت عن هموم هذه الفئات فما كان لها سوى خيار "الإقصاء" الذي أصبح الخطاب السائد في حياتنا السياسية لتحيد هذه الفئات و تبعدها عن مناطق التأثير و تلقي اللوم عليها في تخلفنا دون أن نحاول مجرد الهمس حول من سبب هذه الأزمة أو ننتقد من يكسر القانون و يدوس في بطن الدستور و يرضع من حليب قانون "الإستحمار الإقتصادي". هذه "الليرالية المزيفة" التي ما هي إلا طبقية و عنصرية مقيتة مغلفة بسلسلة من الأكاذيب الإعلامية هي عارٌ على من يتشح بها او يدافع عن أفكارها أو حتى من يصمت على خطايا رموزها. نبرأ منها و من جميع "خرفانها" حتى يوم القيامة و نطبع قبلة على جبين جميع أبناء القبائل و نقول لهم "عذراً و نلتمس منكم الحكمة و الصبر". 9
كتبناها سابقاً و نكررها مجدداً : التشكيك في الولاءات مرفوض مرفوض مرفوض. كفانا تخرفن !!
9 للحديث بقية ،، 9
17 comments:
عزيزي الحلم الجميل
علي الراشد كان حريصا عندما اثار هذا الموضوع ولم يستقصد جنسية معينة كما فعل الوعلان , حتى عندما سئل اكد بأنه يستهدف جميع الازدواجيات .
قانون الجنسية من الممكن تغييره تعديله ان لم يكن يحقق العدالة المطلوبة بخصوص طريقة اكتساب الجنسية الاخرى , و من الممكن تعديله الى ان ينص على التخيير بين الجنسيتين لا سحب الجنسية .
وحتى لا تستنزف اموال الدولة واموال الاجيال القادمة , وحتى لا تهلك البنية التحتية , وحتى لا تسلب الاموال بلا ادنى مسؤولية وترحل في الليالي الظلماء الى دول اخرى , فسأقبل بالازدواجية في حال لو شطبت جميع الامتيازات التي توفرها الدولة للمواطن .
اما بالنسبة للتيارات الليبرالية , فلا انكر تعصب البعض من المحسوبين على هذه التيارات ايا كان التعصب , لونه وشكله , ولكن لنتفق على ان ما يريده بعض ابناء الطبقة الكادحة اشياء غير مفهومة .
اذكر على سبيل المثال , انشقاق الطبقة الكادحة عن التيار الوطني الذي اسس النقابات ( المنشقة والتي سلبتها القبيلة والطائفة - السلطة ) وعمل ( هذا التيار ) على اقرار الكثير من الامتيازات التي باتت توفرها الدولة اليوم , حتى اننا نشهد استمرار هذه الطبقة على نفس السياسة السلبية وبحثها عمن يعارض من اجل المعارضة وعمن يقدم الخدمات وعمن يطالب باسقاط القروض وعمن يشتم ويعادي الطوائف وغيرها , عبدالله النيباري الذي كافأته الصليبخات والدوحة على موقفه الرافض للمشروع الذي كان سيغلق على ابناء المنطقة الواجهة البحرية والذي كان سيخصص كالوسيلة واللالئ و كان في ذلك الوقت عضوا عن دائرة الضاحية , ابناء المنطقة انفسهم الذين رفضوا العبدالجادر الذي كان يسعى في موضوع بيوت التركيب وتثمينها او اعادة ترميمها وغيرها من الاهتمامات البنيوية .
وغيرها من المواقف المنسية من اجل القبيلة ومن اجل الخرافي ولخدمات دميثير , فمن الذي يتنكر لمن يا اخي الكريم .
الطبقة الكادحة ( وهي طبقتي بالمناسبة ) هي المقصرة في جميع النواحي , في جانب الالتزام بالواجبات وفي جانب المطالبة بالحقوق , وبات صرحها المقام في ميدان حولي دوانية للتجمع وللاستفادة من مكافاءات ومخصصات من هم من المفترض ان يعملوا من اجل هذه الطبقة .
تحية لك اخي العزيز
مقال جميل ولكن حبيت انوه ان مو كل الليبراليين كما ذكرت :) في منهم من له صوته الخاص ... مو مع الخيل ياشقرة :)
بالنهايه أنت احسن واحد بكل شي اللي يفهم كل شي وكل واحد يعارضك خروف وكاسكو .
ما اقولا الا صح لسانك
على كل كلمة كتبتها
بس لا تنسى القنوات الاخرى اللي ساهمت بهالوضع
المثل الإيرلندي شيقول؟
every bloody person pulls the fire next to his bread
وبالزلفي يقولون
كل من يجر النار صوب قرصه
ترى الأمور مجازية
بمعنى ان الجميع يرون انهم على حق وهم الوحيدين الحريصين على قول الحق
بينما الحقيقة ان الجميع مدفوع بدافع معين نراه انا وانت وغيرنا من زاوية مختلفة تماما عن اي كاسكو
بالمناسبة
ترى اي كاسكو فوق مستوى الشبهات صعب تصيد عليه شيء
مطبق زبيدي لك اخي العزيز
Why this sudden animosity towards Al Rashid? He is - by far - the least person you should be attacking when you have animal-like parliament members who are corrupt on so many levels, whether through work or personality.
Could the reason for animosity be that Al Rashid isn't atheist and that he is considered a guy whose lifestyle as Kuwaiti is as traditional as Hamad Al Yo'an?
Liberals can't get the votes of the majority cuz they can't relate to them, respect them, or reach them.
Liberals can't get the vote of the majority to save their lives.
Shame on you for coming down hard on Al Rashid. It's discrimination since it's based not on his actions but belief.
Oh and don't be calling him "Ali Kasko" since it's an attempt to reduce your incrimination of him within the public eye.
Call him by his real name so that readers would digest the impact of you disparaging his great efforts and standing.
من بين الخمسين نائبا ونائبة الذين بلا شك أحترمهم جميعا وأقدرهم، يتفرد النائب علي الراشد وحده بمكانة عظيمة في نفسي، ولولا (العيبة)، ولولا إدراكي أن الرئيس الخرافي ما (يغشمر) في هذه المواضيع، لاستعرت مزمار مشجع نادي العربي الشهير (القبقب) وعزفت عليه كلما رفع الراشد يده طالبا الكلام! إي طبعا لهذه الدرجة وأكثر، بكيفي القلب وما يريد!.. وحتى لا يروح بالكم بعيد، فأنا لم أتشرف بمقابلة الراشد من قبل، أساسا أنا لا أوثق علاقتي بالنواب حتى لا تتأثر كتاباتي، فكل ما يربطني بالراشد اتصال تلفوني، ولكنه صار قريبا جدا من نفسي بفضل أدائه المنصف والحكيم والمتميز، كيف لا وقد كان قاضيا يمثل العدالة والقانون، فصار قاضيا يمثل الأمة!
القاضي علي، ذلك النائب الراكد الرزين، يبدو أن ثمة أمرا قد غيّره، فقبل أيام وجّه إلى وزير المواصلات د. محمد البصيري 35 سؤالا تتعلق بملاحظات ديوان المحاسبة على ميزانية مؤسسة الموانئ الكويتية للعام 2007/2006 ، بلا شك فإن توجيه الأسئلة حق مطلق للنواب لا يملك أحد الاعتراض عليه، وبعيدا عن نوعية الأسئلة والغرض من توجيهها والأطراف التي ستستفيد منها، فإنني أستغرب قيام النائب علي الراشد بتوجيه هذا السيل الجارف من الأسئلة للبصيري، والأخير لم يمض عليه في الوزارة أكثر من أربعة أيام، فإن كانت ملاحظات ديوان المحاسبة تشكل هاجسا وضرورة قصوى للنائب علي الراشد، فلماذا لم يبادر بتوجيه الأسئلة - قبل حل المجلس - إلى قريبه وزير المواصلات السابق نبيل بن سلامة؟!
أراها كبيرة، وكبيرة حيل بحق علي الراشد، فزميله النائب خالد طاحوس وجّه لوزير الداخلية أسئلة تماثل في عددها أسئلة الراشد، ومع ذلك لم نؤاخذه ولم نعتب عليه، لأن الرجل لديه ثأر مع وزير الداخلية يريد تصفيته، ولتغور بستين ألف داهية الأوضاع السياسية الحرجة التي تعيشها الكويت والأخطار التي تحدق بها من جار الغدر، فالمهم أنا، وأنا المهم، هكذا يفكر طاحوس وهكذا يقرر، لذلك تجاوزنا عنه، ولكن أنت! أنت غير، أنت شبعان، أنت إحدى ركائز الاستقرار في المجلس، وإياك أن تظن أننا سنعاملك بمثل ما تعاملنا مع طاحوس، وإياك أن تفكر أو تحلم بأننا يوما سنتجاوز عنك أو نتساهل معك.. تدري ليش؟ لأنك غير، لأنك القاضي علي!
عزيزي حمد
حقيقة أنا مدين لك بهذا التوضيح. التيار الوطني هو من شارك الحكومة بمعارضته في بناء الكويت الحديثة. القوانين و المؤسسات الحكومية أ تت بأفكار و أعمال هذا التيار. القضايا التي تصدى لها كإستقلال القضاء و إتفاقية العائدات النفطية و إنشاء الجامعة هي مشاريع ما زالت تخدم الكويت. على عكس تيارات الإسلام السياسي التي تسيدت الساحة منذ الثمانينيات فتغلغلت وسط مؤسسات الدولة دون ان تقدم شيئاً يذكر. حتى خرجوا علينا بتكتل التنمية و الإصلاح و هم طوال عملهم النيابي لم يناقشوا سوى قضايا الشيشة و الشواذ و حجاب نورية و قسم معصومة
لكن ما أنتقده هنا هو ما نعته بالزيف حين قلت تيار الليبرالية المزيفة و هو عار على إنجازات السابقين
هل تقارن خطاب "المقعد" حمد الجوعان بخطاب علي الراشد؟ هل تلتمس وضوح سامي المنيس في صالح الملا؟
لكن البعض يسير كالخروف وراء من باع مبدأه من أجل محاربة خصومه تماماً كما فعلوا هم (أي خصومه) في سنة 1976
أما بخصوص سؤالي الراشد و الوعلان فأنا أقول عنبر أخو بلال. إما نفتح الملف بكامله أو نصمت. أما المزايدة و الهمز و اللمز فإنها لن تفيد أحداً
أنا لست مع تعديل قانون الجنسية و أرى إن منع الإزدواجية أمر مستحق في ظل الموارد المالية الهائلة المستنزفة على العنصر البشري من قروض و توظيف و تعليم و خدمات صحية و امور كثيرة لا حصر لها
طموحة مملوحة
و الشاب اللطيف اللي معلق فوقك هو خير مثال على ما تقولين. رجل لا يستطيع مخالفة مبدأه أو التخلي عن ضميره و السير في زار النفاق الذي يعيشه البعض
غير معرف 1
تعليقك هذا أهديه الى زميلي إدراك الذي ضجني بنظرية قتل المؤلف
إنت مو بس قتلت المؤلف. إنت نبشت قبره و طعنته في القلب مرة أخرى
أنصحك بالإمتناع عن قراءة هذه المدونة. شلك بعوار الراس ؟
:)
أبو الدستور
لا أتابعها. أعتقد بأنني الشخص الوحيد الممتنع حتى هذه اللحظة عن مشاهدة مقابلة الإخت سلوى المطيري
ولد الديرة
تقصد إننا نعتقد باننا نمتلك الحقيقة المطلقة في إن الحقيقة هي مسألة نسبية
طلعنا ليبراليين أكثر من هلاميي الليبرالية أنفسهم
Anonymous 2
Big big big mistake. I'm not an athiest (thanks god)and I spent alot of energy in the past defending Ali Kasko against athiests and Secularists who attacked him. I have a witness : His name is
حنطفيس
:)
غير معرف 3
شكراً على النقل
للاسف عزيزي الحلم ما تفضلت به صحيح , وقد قلت سابقا بأن مشكلتنا بعدم وجود جماعات سياسية حقيقية تستند بالمادة على القاعدة لا على التبرعات ولا على القدرات المالية لمرشحيها .
تحية لك اخي العزيز
حمد
متى إختلطت السياسة بالإقتصاد فعلى المبدأ السلام
إنظر الى تجارب الأحزاب في الدول المتقدمة و أنظر الى ضوابط تدفقات المال إليها و طرق الرقابة على العمل الحزبي. تجد الرقابة الداخلية من كوادر الحزب قبل أن تكون خارجية
عندنا إن تكلمت عن صالح الملا فأنت قد تركت الخصوم و تفرغت للهدم دون أن ينظر أحد الى سبل تقويم أداء النواب
أما علي كاسكو فالفزعة له مضحكة جداً و لا تليق بمن يدافع عنه و يرفع الشعارات الخاوية التي يدعيها
Post a Comment